مناجاة فردية مدى فاعلية حملات مقاطعة إسرائيل في أوروبا ونضال الصهاينة في التصدي لها
وناقش محلل سياسي مقيم في برلين، في حديث مع تسنيم، سير وتنظيم حركات المقاطعة والمقاطعة للكيان الصهيوني في أوروبا وضد تعطيل وعرقلة اللوبيات الصهيونية في طريق استمرار هذه الحملات في أوروبا. دول القارة الخضراء. |
وفقًا للموقع العربي وكالة تسنيم للأنباء أوضح “رضوان قاسم” الخبير السياسي ومدير إحدى حملات مقاطعة ومقاطعة إسرائيل لإسرائيل في برلين، في حديث له فيديو تحليلي تم استخدام نشاط الحملات المناهضة للصهيونية في أوروبا والضغوط القانونية لللوبيات الصهيونية لمواجهة أنشطتها data-params=”{Aparat=86nRu}” href=”https://newsmediab.tasnimnews.com/ Tasnim/Uploaded/Video/1402/09/06/140209061912489542886399″ rel=”nofollow” style=”display: block; width: 350px; height: 262px; هامش: 0 auto 0 auto;”>.
وأشار إلى موجة الحركات الاحتجاجية في العاصمة. وقال الأوروبيون: في الأسابيع الأخيرة، دعت عدة حملات مناهضة للصهيونية، من خلال تنظيم احتجاجات في الشوارع بشكل رئيسي، إلى لقطع العلاقات بين الدول الأوروبية مع النظام الصهيوني، وعدم التعاون الاقتصادي مع الشركات المرتبطة بهذا النظام، أو حتى مقاطعة البضائع المصنوعة في الأراضي المحتلة.br/>
وأضاف رضوان قاسم: إن أنشطة هذه الحملات، والتي تتم بالطبع وسط ضغوطات وتحديات قانونية كثيرة من اللوبيات الصهيونية، وتهدف إلى وقف الهجمات الوحشية وعمليات القتل التي يقوم بها الجيش الإسرائيلي ضد سكان غزة. كما تحاول هذه الحملات زيادة الوعي العام للدول الأوروبية بالقضية الفلسطينية من خلال إنتاج محتوى حول جرائم النظام الصهيوني ضد أهل غزة.
وتابع بالإشارة إلى الضغوط السياسية من أجل الموافقة على الحركات والحركات الشعبية المناهضة للصهيونية في أوروبا من قبل السلطات الإسرائيلية قالت: إن الدول الأوروبية غالباً ما تتعرض لضغوط تل أبيب، من خلال إصدار أوامر باعتقال المتظاهرين وحتى في بعض الحالات، مثل ألمانيا، تهدد باعتقال المتظاهرين. حرمانهم من جنسيتهم وتوجيه اتهامات بمعاداة السامية للمعارضة لمنعهم من مواصلة أنشطتهم.
مصدر | وكالة للأنباء تسنيم |