الكشف عن الطيارين الإسرائيليين المجرمين في غزة
لقد مر أكثر من ستين يوما على الحرب الأخيرة في غزة، ولا يزال النظام الصهيوني، العاجز عن القتال العسكري المباشر مع فصائل المقاومة، منخرطا في القصف الأعمى وقتل أهل غزة، وخاصة النساء والأطفال، دون أي دليل واضح. إستراتيجية. |
وبحسب المجموعة الدوليةوكالة تسنيم للأنباء، فهي جريمة حرب واضحة وإبادة جماعية متعمدة، رغم أن إعلامياً يُغرس في الغرب أنه اليد العليا للصهاينة في الحرب وتحت ستار “الدفاع الشرعي”، لكن مما لا شك فيه أن كل البناءات العقلية والإعلامية لهذا النظام غير الشرعي قد نسفها الرأي العام والقوات المسلحة. لقد جعلوا العالم يواجه ذواتهم الحقيقية.p>
في هذه الأثناء؛ ويتساءل العديد من الناس في العالم: كيف يمكن للناس أن يكونوا على استعداد، على الرغم من أوامر رؤسائهم، لإسقاط عشرات الكيلوجرامات من القنابل بطريقة همجية على رؤوس المضطهدين والأبرياء، والاستمرار في قتل النساء والأطفال بشكل أعمى عن علم؟ هل تستمر في هذا العمل المعادي للإنسان؟
بعبارة أفضل؛ بأي منطق، حتى لو كان حربيًا وليس إنسانيًا، يكون هؤلاء الأشخاص على استعداد لارتكاب سفك الدماء وارتكاب الجرائم ضد أبناء جنسهم بهذه السهولة؟ فهل يمكن تسميتهم بشر؟
بحسب موقع نورنيوز فإن أحد هؤلاء الطيارين هو شخص يدعى “غي مور” (غي مور)، من سكان مدينة حيفا وخريج ماجستير إدارة الأعمال الإدارة من جامعة هرتسليا عام 2011 وكانت نتيجة زواجه من “يائيل زاك – مور” (يائيل زاك – مور) عام 2014 طفلين.
كان مور طيارًا في القوات الجوية منذ عام 2003 وكان في الجيش الإسرائيلي، من 2014 إلى 2016 كان رئيسًا لقسم العمليات، من 2016 إلى 2018 كان رئيسًا لمكتب قيادة القوات الجوية، من 2018 حتى عام 2020 كان يشغل منصب مدير الإنتاج الأول في سلاح الجو الإسرائيلي ومن عام 2020 إلى عام 2023 كان أيضًا رئيسًا لفرع “كارثة الشبكة”.
لديه أخ اسمه “روي مور” (روي مور) وأخت اسمها “روني مور” (روني مور)، وذكر “نادي جيمي هو للرقص” و”شاطئ ريف راف في بندر إيلات”.
مصدر | وكالة للأنباء تسنيم |