Get News Fast

الجهاد الإسلامي: أمريكا ليست وسيطا بل شريكة في الجرائم الصهيونية

وأشار أحد قيادات حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، إلى أن أمريكا لم تكن أبدا وسيطا فيما يتعلق بوقف الحرب في غزة، ووصف انسحاب الجنود الصهاينة بأنه أحد شروط بدء مفاوضات تبادل الأسرى.

وبحسب تقرير المجموعة الدولية لوكالة أنباء فارس، أكد أنور أبوتا، أحد قادة حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، على ضرورة وقف عدوان النظام الصهيوني فورا، وقال أن أمريكا ليست وسيطا في حرب غزة بل شريكة للصهاينة.

class=”rtejustify”> >

وصرح بأن أي حديث عن وضع ما بعد الحرب غير مقبول وأكد: أن اغتيال [صالح] العاروري وعدد من قادة المقاومة أوقف الوساطات [حول تبادل الأسرى].

في الـ12 من الشهر الجاري، قال مسؤول كبير في حركة الجهاد الإسلامي عن الاقتراح الجديد لمصر لوقف إطلاق النار في غزة: في الفقرة الأولى من هذه الخطة وقف إطلاق النار والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة

وفي الوقت نفسه أعلن أن كل ما يقال في وسائل الإعلام عن عملية تبادل الأسرى المتعددة المراحل هو بعد وقف إطلاق النار وانسحاب الصهاينة وليس قبله.

وقال أبوته لقناة الجزيرة الإخبارية: نرحب بأي جهد لوقف العدوان على أمتنا. وأشار إلى أن الوقف العام للفوج وانسحاب [الجنود الصهاينة] من قطاع غزة هو السبيل الوحيد [لإعادة] مفاوضات تبادل الأسرى.

وفي النهاية، أشار خارج: سياسة اغتيال قادة المقاومة سبب في الضائقة التي تواجهها إسرائيل، لكن هذا الموضوع لن يخيف المقاومة ولن يمنعها من القيام بواجبها.

وسبق أن التقى وفد من حركة حماس الجمعة لعرض رؤيتهم حول المبادرة المصرية بشأن إنشاء دولة فلسطينية. وقف إطلاق النار في غزة، وسافروا إلى القاهرة. وقد تم عرض خطة مصر المبتكرة قبل أسبوعين على مسؤولي حركتي حماس والجهاد الإسلامي الذين سافروا إلى القاهرة.

نهاية الرسالة/


 

ناشر وكالة أنباء فارس
  • من خلال الانضمام إلى الشبكات الاجتماعية التالية، يمكنك الوصول بسرعة إلى أحدث الأخبار في الفئات المتعلقة بهذه الأخبار وأخبار العالم الأخرى .
  • الأخبار باللغة العربية :
  • من الممكن تلقي الأخبار بذكاء على القنوات الشخصية أو العامة وعرضها على جهات الاتصال على الشبكات الاجتماعية، Bale  Telegram – Instagram – Facebook – X (Twitter) . يرجى الاتصال لاستلام الروبوت.
  • يدعم :         |       
زر الذهاب إلى الأعلى