دعوة حركة الأراضي الإسلامية عام 1948 للتواجد الفلسطيني الكبير في المسجد الأقصى
وشددت دار فتوى الحركة الإسلامية في الأراضي المحتلة عام 1948 على أن المسجد الأقصى ملك للمسلمين ولا يحق لأحد غيرهم في هذا المكان المقدس، ودعت الشعب الفلسطيني إلى التوجه إلى المسجد الأقصى في القدس. شهر رمضان، كما في السنوات السابقة، وحضوره بكثرة. |
وفقًا لتقرير المجموعة الدولية وكالة تسنيم للأنباء، عقب إعلان المؤامرة الصهيونية على آل سعود -المسجد الأقصى في شهر رمضان المبارك أعلنت دار الفتوى ومركز الأبحاث التابع للحركة الإسلامية في الأراضي المحتلة عام 1948 في بيان صحفي أن المسجد الأقصى هو حق مطلق للمسلمين ولا يحق لأحد سواه قطعة واحدة من تراب هذا المكان المقدس.
هذه الدارالفتوى للشعب الفلسطيني، طلب منهم الحضور إلى المسجد الأقصى والصلاة فيه مع قدوم شهر رمضان المبارك و وأكد أن أجر العبادة والصلاة في هذا المكان المقدس خلال شهر رمضان مضاعف.
وقبل أيام قليلة رد أيضاً الشيخ رائد صلاح زعيم الحركة الإسلامية في الأراضي المحتلة عام 1948 على المؤامرات التي يحيكها النظام الصهيوني وقياداته المتطرفة لفرض قيود مشددة على دخول الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى خلال شهر رمضان. لأن لنا الحق في هذا المكان المقدس. ولنا الحق الأبدي أن نصلي في المسجد الأقصى متى نشاء. المسجد الأقصى حقنا ولن نقبل أبدا بتقسيمه زمانا ومكانا وإفشال المؤامرة الصهيونية الكبرى على المسجد الأقصى والمشروع الشرير “النكبة الثانية”
دعوة حماس للفلسطينيين لمواجهة مؤامرة الصهاينة في المسجد الأقصى
مؤخراً أعلنت القناة 12 الصهيونية عن خطة إيتامار بن غير الخطيرة لفرض قيود مشددة على دخول الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى خلال شهر رمضان المبارك. .
وبناء على هذا التقرير، طلب بن جير من أعضاء الحكومة المتطرفة برئاسة نتنياهو منع دخول الفلسطينيين من الضفة الغربية إلى المسجد الأقصى خلال شهر رمضان بشكل كامل. كما يتم فرض قيود مشددة على دخول الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى من مناطق أخرى.
وفقا لخطة هذا الوزير الصهيوني الفاشي، فضلا عن أن فلسطينيي الضفة الغربية لا يستطيعون الذهاب كما يتعرض فلسطينيو القدس والأراضي المحتلة عام 1948 إلى المسجد الأقصى خلال شهر رمضان لقيود مشددة، ولا يُسمح إلا للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 70 عامًا بالذهاب إلى المسجد الأقصى.
© | Tasnim News Agency |