Get News Fast

رفضاً لادعاء تل أبيب بشأن مجزرة جنوب غرب مدينة غزة

رفض مركز حقوقي، ادعاءات تل أبيب بشأن المجزرة التي وقعت جنوب غرب مدينة غزة، وطالب بمعاقبة السلطات الصهيونية.

تقرير نقلت وكالة مهر للأنباء عن صحيفة فلسطين إيليوم، أعلن المركز الأورومتوسطي لحقوق الإنسان منظمة العفو الدولية: إجراء تحقيق أولي في مقتل فليك النابليسي جنوب غرب مدينة غزة ضد المدنيين الفلسطينيين، مما يظهر الغياب التام لإسرائيل وفي هذا جريمة.

وذكر هذا المركز: تم تسجيل العشرات من الحالات أنا الذين تم استهدافهم بالرصاص وادعاءات المتحدث باسم الجيش إسرائيل غير صحيح في هذا السياق.

وشدد مركز حقوق الإنسان: نطالب بتحقيق نحن فعالون في محاسبة السلطات الإسرائيلية.

في هذه الأثناء، حضر بالأمس المراقب الأوروبي المتوسطي لحقوق الإنسان في مستشفى الشفاء للمؤتمرات. وعقد مؤتمرا صحفيا حول الجريمة الأخيرة التي ارتكبها النظام الصهيوني في النابلسي. وأعلن هذا المركز الحقوقي حصوله على وثائق تتعلق بهجوم دبابات النظام الصهيوني على تجمع للمدنيين الفلسطينيين الذين كانوا يتلقون مساعدات إنسانية.style=”text-align:justify”>النظام الصهيوني ع >

وأكد هذا البيان أنه على إثر هذه الهجمات استشهد 112 مدنيا فلسطينيا وأصيب 760 آخرين، فيما من المرجح أن جثث بعض الشهداء لا تزال ما تزال حتى الآن مفقود. وهو موجود في تلك المنطقة ولم يتم اكتشافه.

رفضاً لادعاءات المتحدث العسكري للكيان الصهيوني، أكد هذا المركز الحقوقي أن الضحايا استشهدوا نتيجة إصابتهم برصاصة عسكرية و دهستهم سيارة أو لم يفارقهم ضغط الجمهور، كما تثبت صور الفيديو حقيقة هذه المشكلة.

وقدم مراقب حقوق الإنسان 4 أسباب في هذا الصدد تثبت مساعي الجيش الصهيوني لقتل المدنيين الجياع. آثار الطلقات النارية على أجساد العديد من الشهداء والجرحى وصور الفيديو التي نشرها شهود عيان لهذه الجريمة وأصوات إطلاق النار التي يمكن سماعها في وهذه الصور ومن دبابات النظام الصهيوني التي يتم إطلاق النار عليها، ومن بين هذه الوثائق.

وأشار المركز إلى أنه اتضح من صوت الرصاص أن هذه الرصاصات أطلقت من أسلحة آلية عيار 5.56 ملم.

حاول المتحدث باسم الجيش الصهيوني مؤخرًا إعلان براءة الجنود الإسرائيليين من هذه الجريمة وقال إن هؤلاء الأشخاص ربما ماتوا نتيجة دهسهم بسيارة أو بسبب ضغط الجمهور ، بينما كانت صور الطلقات المباشرة قد تم منشورة على شبكات افتراضية موجهة للمدنيين الذين ينتظرون تلقي المساعدات الإنسانية.

 

© وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة مهر للأنباء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى