Get News Fast

نحن نتعاطف مع الحكومة والشعب الإيرانيين

رد فعل لبنان على تحطم مروحية آية الله رئيسي.

تقرير نقلت وكالة مهر للأنباء عن “الميادين” عقب ردود الفعل الدولية على حادث تحطم مروحية الرئيس الإيراني آية الله رئيسي في المرتفعات الشمالية الغربية للبنان، تفاعلوا مع هذه الحادثة.

أعلنت وزارة الخارجية اللبنانية: نؤكد تعاطفنا مع حكومة وشعب إيران في هذه المأساة، ونتمنى الصحة للرئيس الإيراني والوفد المرافق له

تعرب وزارة الخارجية اللبنانية عن قلقها البالغ إزاء الأخبار المنشورة حول حادث تحطم المروحية التي تقل الرئيس الإيراني، وأكدت أنها تتابع الأخبار ذات الصلة مع حساسية

كما أعربت وزارة الخارجية المصرية عن تضامنها مع حكومة وشعب إيران ردا على سقوط المروحية التي تقل رئيس بلادنا والوفد المرافق له.

وأعلنت وزارة الخارجية المصرية في واصل بيانها: “ببالغ القلق نبأ الحادث المروع للمروحية التي تقل إيرانيا الرئيس ابراهيم رئيسي ووزير الخارجية والوفد المرافق لهم تابعونا.

كما أصدر المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة بيانا عقب تحطم المروحية التي كانت تقل سيد إبراهيم رئيسي، الرئيس الإسلامي الإيراني: “غوتيريش قلق من الأخبار” متابعة لحادث مروحية الرئيس الإيراني.

وبحسب وكالة أنباء ريانوستي، أعلن مكتب الأمين العام للأمم المتحدة أن أنطونيو غوتيريس، الأمين العام لهذه المنظمة، يشعر بالقلق إزاء الأخبار حول حادث المروحية التي كانت تقل الرئيس ابراهيم رئيسي ويتابع إيران ويتمنى أن يكون بصحة جيدة.

كما أصدرت وزارة الخارجية السورية بيانا أعربت فيه عن قلقها إزاء الهبوط الاضطراري للمروحية التي تقل الرئيس الإسلامي الإيراني إبراهيم رئيسي. وأعلنت جهود المنظمات والفرق الإغاثية ومتابعة الوصول إلى مكان الحادث.

إن وزارة الخارجية السورية، إذ تعلن تضامنها الكامل مع جمهورية إيران الإسلامية، أعربت عن أملها في أن يحضر الرئيس الإيراني والمسؤولون الإيرانيون الآخرون هذا المؤتمر. المروحية آمنة

dir=”RTL” style=”text-align:justify”>

 

© وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة مهر للأنباء
  • من خلال الانضمام إلى الشبكات الاجتماعية التالية، يمكنك الوصول بسرعة إلى أحدث الأخبار في الفئات المتعلقة بهذه الأخبار وأخبار العالم الأخرى .
  • الأخبار باللغة العربية :
  • يدعم :   Bale     |       Telegram

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى