رسالة تعزية من المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية
وقال المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية في رسالة عقب استشهاد الرئيس ورفاقه في حادث سقوط المروحية: إن تنقلات السيد رئيسي في تواجد منتظم في كافة أنحاء البلاد وفي معالجة مشاكل الناس كانت معروفة لدى الجميع. |
وبحسب مجموعة السياسة الخارجية وكالة أنباء تسنيم، فإن المجلس المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية يعزي في رسالة باستشهاد آية الله الدكتور سيد إبراهيم رئيسي رئيس بلادنا ورفاقه في حادث تحطم الطائرة وفيما يلي الشرح:
بسم الله الرحمن الرحيم
أنا المؤمنين أهل الخير ملتزمون قد الله عليهم قدزي نهبه ومنهم مان ينتزهر وما بادلفا بادلها
فقد الشعب الإيراني الثائر العزيز والصابر خادمًا مخلصًا آخر. لقد بذل آية الله الدكتور سيد إبراهيم رئيسي، رئيس الجمهورية والدكتور حسين أمير عبد اللهيان، وزير خارجية بلادنا، بحضورهما النشط في مجالات السياسة الخارجية، ما في وسعهما لتحقيق المصالح الوطنية للجمهورية الإسلامية الإيرانية و لمواجهة العقوبات القاسية التي يفرضها الأجانب على بلدنا. وفي التحالفات والمنظمات الدولية مثل شنغهاي وبريكس، والتعاون مع الاتحاد الاقتصادي الأوراسي، ودعم محور المقاومة وشعب فلسطين البطل، فضلاً عن تنمية بلدنا. وقد شهدت علاقاتها مع جيرانها تطورات مثيرة للإعجاب.
وكان حضور فخامة السيد رئيسي المنتظم في جميع أنحاء البلاد وفي التعامل مع مشاكل الناس معروفًا لدى الجميع الجميع وترك ذكريات طيبة في أذهان أمتنا الحبيبة. لقد لعبوا دورهم في تحسين وضع إيران العزيزة وانضموا إلى ربهم، لكن بلا شك فإن مسار السياسة الخارجية الإيرانية سيستمر بكل قوة وقوة بتوجيهات المرشد الأعلى.
من باب الله تعالى يترحم على صفوف شهداء هذه الحادثة ويعرب عن تعازيه لأسرهم الكريمة، ويتمنى الصبر للشعب الإيراني العزيز وللناجين من هذا الحادث. الشهداء الأعزاء.
شعبة>
© | وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء |