رسالة تعزية إسلامية بمناسبة استشهاد رئيسي وأصحابه
وأعرب رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، في رسالة، عن تعازيه باستشهاد الرئيس الإسلامي الإيراني ورفاقه الكرام. |
وفقًا لمجموعة السياسة الخارجية وكالة أنباء تسنيم، محمد إسلامي نائب الرئيس ورئيس منظمة الطاقة الذرية في رسالة بمناسبة استشهاد آية الله السيدة ابراهيم رئيسي الرئيس الاسلامي الايراني الدكتور امير عبد اللهيان وزير الخارجية اية الله الهاشم ممثل الفقيه الديني وفي أذربيجان الشرقية أعرب الدكتور رحمتي والي شرق أذربيجان ورفاقه الأعزاء عن تعازيهم في حادث تحطم الطائرة
في رسالة رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، جاء فيها:
إنا لله وإننا إليه راجعون
> ولا تحسب الذين قتلوا عند الله أمواتا بل سيعيشون عند ربهم وسيحيون ذكرا، وقد نما الشهيد مفتاح وغيره من الشهداء الكرام وقد أعطته دماء هؤلاء الشهداء القوة التي لقد تجاوزت العقبات وهي اليوم تسير بقوة نحو المستويات العالمية، وكان ذلك آية الله الحاج سيد ابراهيم رئيسي رئيس الجمهورية المحترم ورفاقه الكرام الدكتور حسين امير عبد اللهيان وزير الخارجية المحترم اية الله سيد محمد. علي الهاشم ممثل الفقيه الشرعي في محافظة اذربيجان الشرقية المحترم والامام جمعة تبريز والسيد الدكتور مالك رحمتي المحترم والي اذربيجان الشرقية المحترم والفريق الامني والطيارين واطقم الطيران في حادث مؤسف وبينما خدم الوطن والشعب واستجاب لنداء الحق ونال نعمة الاستشهاد.
رئيس الجمهورية الذي كان يبحث عن رضا الحق خادم الامام الرضا (ع) وخادم الناس وقلبه ينبض للناس. لقد كان رمزًا للحكومة الشعبية والخدمة المباشرة للشعب. ولم يكن هناك عائق أمام خدمته المخلصة. ومن المؤكد أن نتائج أعمال وجهود الرئيس الشهيد خامت ورفاقه الشهداء في حكومة الشعب ليلا ونهارا قد سجلت في صفحات العالم وستكون بمثابة الأمتعة الطريق إلى الجنة.
أتقدم بالتعازي وأعزي أحباء وأسر شهداء هذه المصيبة العظيمة، استشهاد رئيس الشعب والشهداء المرافقين له، بحضور الإمام الزمان (ع) وآية الله العظمى الإمام الخامنئي (د. زوله العلي) وكبار المسؤولين في النظام الإسلامي والأمة الإيرانية العظيمة وأسأل الله تعالى الدرجات والصحبة مع أهل الخير أصحابه حسين أميرعبداللهيان؛ الدبلوماسي الثوري الذي استشهد
شعبة>
© | وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء |