والهدف من الهجوم على رفح هو الضغط من أجل استئناف المفاوضات
وذكر المصدر الناطق بالعبرية أن الهدف من الهجوم على رفح هو الضغط من أجل استئناف المفاوضات. |
تقرير وكالة مهر للأنباء نقلا عن مركز الإعلام الفلسطيني، وهي صحيفة باللغة العبرية إسرائيل وشدد هيوم على أن هدف العملية العسكرية ضد رفح، كما قال بعض أعضاء حكومة الحرب في النظام الصهيوني، هو استئناف مفاوضات تبادل الأسرى.
وذكرت هذه الصحيفة أن بعض الوزراء مستعدون هذه المرة للموافقة على إطلاق سراح عدد أقل من الأسرى الإسرائيليين الأحياء، ولكن ليس على حساب إنهاء الحرب ونأمل أن الضغط العسكري في عملية رفح سيجبر حماس على قول نعم لخطة وقف إطلاق النار.
إسرائيل هيوموشدد على أنه حتى هذه اللحظة لم تقدم حكومة الحرب أي خطة واقتراح مقنع يمكن أن يعيد حماس إلى طاولة المفاوضات، وربما في الاجتماع القادم لحكومة الحرب هذه القضية وتكثيف الهجمات على يجب تحديد Refah.
كما أعلنت شبكة كان باللغة العبرية أن الجيش الصهيوني يكثف هجماته ضد رفح وبدأ الجيش الإسرائيلي بالتقدم على طول محور فيلادلفيا.
كما ذكرت قاعدة الأخبار العبرية 0404 أن رئيس الأركان العامة للجيش الصهيوني هرتسي هيليفي قال إننا نبحث عن عودة الأسرى أحياء و نقل جثث الأسرى القتلى إلى إسرائيل .
صرحت هيليفي أننا مستعدون للقيام بعملية خطيرة ومعقدة لإعادة جثث الأسرى الذين قتلوا في غزة ودفنهم في إسرائيل، وهذا أمر عظيم القيمة .
رفح معتقدًا أنه يمكنه استخدام هذه العملية كوسيلة للضغط على حماس وإسرائيل. المقاومة وإجبارهم على القبول بوقف مؤقت لإطلاق النار وتبادل الأسرى دون وقف الحرب بشكل كامل وانسحاب قوات الاحتلال من غزة.
ومن جهة أخرى، قام مجاهدو كتائب القسام بمحيط مسجد البشير في هاتف الزعتر شمال قطاع غزة قنبلة السديمية تم تفجيرها وسط مجموعة من قوات الاحتلال الإسرائيلي، قُتل خلالها وجُرح أفراد تلك القوات.
كما قام أحد قناصة المجاهدين القسام بقتل جيش الاحتلال في محور
القسام. span style=” text-align:justify”>نتساريم استهدفت جنوب غرب مدينة غزة. بالإضافة إلى ذلك، دمرت صواريخ القسام، في عملية أخرى، ثلاث دبابات من نوع ميركافاي للكيان الصهيوني في شرق جباليا يصيب 105 أهداف بصاروخ زادزار ياسين
كما قصفت مقاتلات القسام جنوب غرب غزة مقرات قوات العدو بقذائف صاروخية. طرقوا قذائف الهاون.
كما قتل مقاتلو القسام مجموعة من الجنود الصهاينة داخل منزل في style= “text-align:justify”>هاتف الزعتر شمال قطاع غزة مع الصواريخ المضادة للتعزيزات تم استهداف TBG مما أدى إلى مقتل عدد من جنود الصهاينة وإصابة آخرين.
قسام أعلنت أيضًا عن قصف مقر العدو الصهيوني جنوب غرب غزة وقد استهدفت المدينة بقذائف الهاون.
وبالتزامن أصدر المكتب الإعلامي لحكومة غزة بيانا أعلن فيه أنه في أعقاب استخدام النظام الصهيوني للمجاعة كسلاح حرب، فإن شمال غزة ولا تزال مناطق قطاع غزة تعاني من المجاعة.
ويستمر هذا البيان: لقد خفف المحتلون مؤقتًا من حدة المجاعة وحاولوا إصلاح وتجميل وجوههم من خلال مساعدة وهمية.
dir=”RTL” style=”text-align:justify”>
صرح المكتب الإعلامي لحكومة غزة: أن حدوث المجاعة في شمال قطاع غزة أمر مؤكد، وأحد أسبابها هو ظهور علامات سو هي تغذية سكان هذه المنطقة.
يواصل هذا البيان: نطلب من الأمم المتحدة والمجتمع الدولي اتخاذ إجراءات فورية لوقف حرب المجاعة.