Get News Fast

احتمال تكرار “عاصفة الأقصى” هذه المرة في الضفة الغربية

إن الاهتمام بتطورات الأوضاع في الضفة الغربية، إلى جانب الإشارة إلى خيار المقاومة ضد العدو الصهيوني، كما حدث في غزة، هو أحد محاور اهتمام الصحف البارزة في العالم العربي.

وكالة أنباء مهر، مجموعة الدولية: حظيت التطورات في فلسطين، وخاصة الوضع في الضفة الغربية، باهتمام الصحف العربية، بحيث أصبحت هذه الصحف ذات طبيعة المقاومة في قطاع غزة تُذكر كنموذج يتكرر في الضفة الغربية.

احتمال تکرار «طوفان الاقصی» این‌بار در کرانه باختری

كتبت صحيفة القدس العربي عن التطورات في فلسطين: بحسب المحللين الصهاينة في معهد أبحاث الأمن الداخلي التابع لجامعة تل أبيب فإن الوضع في فلسطين كما تشكل الضفة الغربية خطرا على الكيان الصهيوني، وهناك احتمال لطوفان الأقصى للمرة الثانية في هذه المنطقة. ورغم قيام القوات الصهيونية باعتقال عدد كبير من الشباب الفلسطيني في اعتداءاتها اليومية أو تقديمهم شهداء، إلا أننا نشهد تنفيذ العديد من العمليات المناهضة للصهيونية في هذه المنطقة. ويعترف هؤلاء المحللون بأن الفلسطينيين، الذين يرون استقرار ومقاومة قوات حماس في غزة ضد العدو الصهيوني، يشعرون الآن بمزيد من الشجاعة ضد عناصر الاحتلال هذه في الضفة الغربية.

احتمال تکرار «طوفان الاقصی» این‌بار در کرانه باختری

كما كتبت صحيفة اليوم في تقرير لها عن السلطة الفلسطينية: بالنسبة للعديد من الدول فإن التخلي عن السلطة الفلسطينية باعتبارها “الممثل الرسمي للأمة الفلسطينية على أساس اتفاق أوسلو” الأمر صعب، لكن هذا التنظيم هو منظمة مرتزقة وفقدت شرعيته، ولم يعد يجوز التعاون مع هذا التنظيم.

إن أداء هذه المنظمة تجاه قضية فلسطين وخيانة الأمة الفلسطينية جعلها تفقد شرعيتها. تجدر الإشارة إلى أن اتفاق أوسلو جاء نتيجة استسلام الدول العربية للكيان الصهيوني والاعتراف بهذا النظام في الأرض الفلسطينية التي احتلت عام 2048، ولكن مع سطوع شمس المقاومة في غزة، فإننا الآن نواجه ذو طريقتين ومواقف؛ الاستسلام لتل أبيب مثل التنظيمات الذاتية والأنظمة العربية أو المقاومة.

حل السلطة الفلسطينية شرط أساسي في الوضع الحالي حيث من الواضح أن هذه المنظمة لا تستمد شرعيتها من الشعب الفلسطيني بل مباشرة من الشعب الفلسطيني النظام الصهيوني.

احتمال تکرار «طوفان الاقصی» این‌بار در کرانه باختری

كتبت صحيفة المقريب العراقي عن أمريكا: مع اقتراب ذكرى تأسيس الحشد الشعبي في العراق، الولايات المتحدة تستخدم السلاح من إعلامها المرتزق، تحاول تجاوز الهزيمة في ساحات القتال لتعويض قوات الحشد الشعبي التي منيت بها في الفضاء الإعلامي.

يشكل تأسيس تنظيم الحشد الشعبي مفاجأة للولايات المتحدة، لأن هذه القوات تمكنت من وقف تقدم عناصر داعش خلال فترة قصيرة من الوقت وازالة الخطر عن بغداد . وفي هذه الأثناء كانت أمريكا تخطط لإطالة أمد هذه الحرب عدة سنوات بهدف تنفيذ مشاريعها في العراق والمنطقة.

احتمال تکرار «طوفان الاقصی» این‌بار در کرانه باختری

كتبت صحيفة العربي الجديد عن النظام الصهيوني: فشل إسرائيل الاستراتيجي في غزة يظهر عمقه بعد ثمانية أشهر عندما ندرك أن حكومة تل أبيب قد ولم يتم حتى الآن التوصل إلى حل لمواجهة تحديات حزب الله في الجبهة الشمالية والقوات العراقية إلى جانب عمليات القوات اليمنية. لقد تحول هذا النظام من حليف رئيسي لدعم المصالح الأميركية إلى عبء على واشنطن. وعلى أمريكا أن ترسل جنرالاتها وسفنها إلى المنطقة لدعم إسرائيل.

احتمال تکرار «طوفان الاقصی» این‌بار در کرانه باختری

كتبت صحيفة الوطن السورية عن التطورات في هذا البلد: أعلنت مصادر مطلعة أن الغزاة الأمريكان يريدون دخول المدينتين المهمتين منبج وعين الشام. عربية في غرب وشرق نهر الفرات وتقع في الريف الشمالي الشرقي لمدينة حلب. والغرض من هذا الإجراء هو منع تواجد المحتلين الأتراك في هاتين المدينتين الاستراتيجيتين والسيطرة عليهما. وتقع السيطرة على هذه المدن حالياً في أيدي عناصر QSD التابعة للولايات المتحدة. وكانت عناصر الاحتلال الأمريكي قد قامت بتحركات مشبوهة في قواعدها غير الشرعية في هذه المناطق خلال الأسبوعين الماضيين. وأشار ناشطون سوريون إلى وصول مئات الشاحنات الأمريكية من العراق إلى قواعد غير شرعية في المناطق الخاضعة لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية، ما يشير إلى الاستعداد للقيام بعملية عسكرية في المنطقة.

احتمال تکرار «طوفان الاقصی» این‌بار در کرانه باختری

كما كتبت صحيفة المسيرة اليمنية عن فلسطين: جريمة مخيم النصيرات التي أدت إلى استشهاد أكثر من 210 فلسطينيين بمساعدة وفشل الأميركيون في إيقاظ ضمائر بعض الدول العربية. كيف يرى الحكام العرب قتل الفلسطينيين بجانبهم ولا يقولون شيئا؟ فما فائدة كل هذه الأسلحة والجنود العرب؟ ولو لم تكن خائفا من فقدان السلطة لتدخلت في هذا الأمر.

 

© وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة مهر للأنباء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى