Get News Fast

حمدان: ننتظر جواب تل أبيب حول اتفاق وقف إطلاق النار

وأعلن ممثل حماس في لبنان في حديث لوكالة "فرانس برس" أنهم ينتظرون رد تل أبيب على الشروط التي طرحتها حماس لمواصلة المفاوضات.

بحسب تقرير ويبانغاه نقلا عن وكالة مهر للأنباء، أعلن أحد كبار مسؤولي حماس في مقابلة مع وكالة “فرانس برس” للأنباء، الجمعة، أنه يتوقع أن يستجيب الاحتلال للشروط التي طرحتها حماس لقبول وقف إطلاق النار خلال الفترة المقبلة. 24 ساعة.

الموقع الإلكتروني روسيا ذكرت شركة إليوم أن أسامة وأكد حمدان، أحد قيادات حماس، في كلمته الجمعة، أن حماس أعلنت مبادئها الثابتة لوقف إطلاق النار في وقت سابق، ونتوقع رد الصهاينة اليوم بحلول غداً (السبت) وفي حال تلقينا رداً إيجابياً منهم فمن الممكن مناقشة تفاصيل الاتفاق.

ممثل حماس في لبنان في مقابلة مع إحدى الصحف الفرنسية، في إشارة إلى القدرة العسكرية لحماس في البريكة، في استمرار القتال ضد الغزاة، أكد أن الجيش فرع هذه الحركة في غزة بحالة جيدة وهو جاهز لمواصلة القتال مع الغزاة.

أسامة حمدان في وقت سابق قال أيضاً في حديث لشبكة العربي إن دور الدول الوسيطة محدود فقط لتقديم الأفكار والآراء لا، ولكنها ستتضمن أيضًا ضمان ما يتم الاتفاق عليه.

يجدر القول أنه في وقت سابق، أفاد الموقع الإخباري الأمريكي “أكسيوس” مساء الجمعة وبعد الجولة الأولى من المفاوضات الصهيونية وحماس في الدوحة بقطر أن البيت الأبيض و تحاول وكالة المخابرات المركزية سد الفجوة بين الهاتف أفيو وحماس. ص>

ويأتي نشر هذا الخبر في نفس الوقت الذي أعلن فيه مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء الجمعة أنه لا تزال هناك فجوات كثيرة بين الطرفين المتفاوضين.

وأعلن مكتب نتنياهو أنه تم الاتفاق بعد اجتماع الدوحة على أن تواصل فرق التفاوض المفاوضات الأسبوع المقبل.

ادعى مكتب رئيس وزراء الكيان الصهيوني أنه لا تزال هناك فجوات كثيرة بين الطرفين المتفاوضين.

وفي هذا الصدد نقلت القناة 13 التابعة للكيان الصهيوني عن مسؤولي هاتف أفيو ذكر أن المفاوضات للإفراج عن الرهائن لن تكون سهلة وقد تستغرق من ثلاثة إلى خمسة أسابيع.

وينبغي القول أن المفاوضات بين الكيان الصهيوني وحماس توقفت مرات عديدة بوساطة مصر وقطر، وتبادل الطرفان اللوم على بعضهما البعض في فشل المفاوضات. المفاوضات.

 

© وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة مهر للأنباء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى