Get News Fast

لبنان حكومة وشعبا يدعم المقاومة، والسياسي سيئ السمعة هو صوت المعارضة الوحيد

وحظي حزب الله بدعم كافة الطوائف اللبنانية خلال معركته التي استمرت عشرة أشهر مع النظام الصهيوني. وبالطبع فإن أحد السياسيين المشهورين بجرائمه في الحرب الأهلية اللبنانية في الثمانينات، يعتبر الصوت الوحيد المناهض للمقاومة في لبنان.
أخبار دولية –

وبحسب الموقع العربي وكالة تسنيم للأنباء، فإن المقاومة اللبنانية خلال الـ10 الماضية وهي تحظى بموافقة حكومة وشعب هذا البلد وقد دعمت حكومة نجيب ميقاتي رئيس الوزراء المعادلة الذهبية للحكومة والجيش والمقاومة وحق الدفاع المشروع عن اللبنانيين الذي هذا ما حققه حزب الله. /p>

إلى جانب الحكومة، تدعم أيضاً مجموعات وأحزاب لبنانية مختلفة، والتي تختلف أحياناً مع بعضها البعض بسبب البنية التعددية لهذا البلد، حق الدفاع المشروع. المقاومة وحتى بعض هذه الجماعات مثل الجماعة الإسلامية (فرع من جماعة الإخوان المسلمين) قاتلت إلى جانب حزب الله ضد الصهاينة.

 

. لقد شهدت غزة تقليص الانقسامات العرقية والقبلية بين الشيعة والسنة في لبنان. وهذا في سياق قيام أمريكا والكيان الصهيوني باستثمارات خاصة للتوسع والتعميق هذا الانقسام، خاصة خلال الحرب السورية، ليتمكن هذا المارة من إشعال نار الفتنة والحرب الأهلية في لبنان.

وفي هذا السياق، قال “روني ألفا يقول خبير لبناني لمراسل تسنيم في بيروت: من نتائج وتداعيات طوفان الأقصى كان التدمير وإزالة الخلافات ذات الجذور القبلية والدينية، خاصة في لبنان، مما أدى في النهاية إلى اندماج آراء القوى والتيارات السياسية ذات التوجهات والتوجهات المختلفة تجاه العدوان الإسرائيلي -align:center”>لبنان , حزب الله لبنان , سمیر جعجع ,

طبعا هناك استثناء وهو أحد السياسيين اللبنانيين سيئي السمعة والذي يعتبر شخصية مكروهة في العالم أصبح مجتمع هذا البلد، بسبب جرائمه خلال الحرب الأهلية اللبنانية في الثمانينيات، هو الصوت المعارض الوحيد للمقاومة في خضم معركة طوفان الأقصى: سمير جعجع، أحد قادة الكتائب، الذي يقود الآن. قوات الميليشيات المدعومة من الدول الغربية تحت عنوان “القوات اللبنانية”. 

لبنان , حزب الله لبنان , سمیر جعجع ,

أصبح سمير جعجع صوتًا مناهضًا للسلاح من خلال اتباع الخط السياسي للإعلام الغربي وتعليمات سفارتي أمريكا وإنجلترا وفرنسا وألمانيا في بيروت المقاومة وسط معركة اقتحام الجبهة الجنوبية للبنان

تحاول هذه الحركة المناهضة للمقاومة في لبنان أن تأخذ قضايا مثل انتخاب رئيس جديد رهينة من داخل لبنان، استكمالا للهجمات الصهيونية على المقاومة في الجبهات الجنوبية. هذا فيما كان حزب الله يتجنب دائماً المواجهة مع القوى اللبنانية رغم خلافاتها، ولم يستهدف سلاح المقاومة يوماً أياً من المجموعات السياسية في الداخل اللبناني، بل استهدف فقط النظام الغاصب والمحتل.

نهاية الرسالة/

 

© وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء
  • من خلال الانضمام إلى الشبكات الاجتماعية التالية، يمكنك الوصول بسرعة إلى أحدث الأخبار في الفئات المتعلقة بهذه الأخبار وأخبار العالم الأخرى .
  • الأخبار باللغة العربية :
  • من الممكن تلقي الأخبار بذكاء على القنوات الشخصية أو العامة وعرضها على جهات الاتصال على الشبكات الاجتماعية، Bale  Telegram – Instagram – Facebook – X (Twitter) . يرجى الاتصال لاستلام الروبوت.
  • يدعم :         |       
زر الذهاب إلى الأعلى