وسائل إعلام عبرية: سنتعرض لأعمال انتقامية بالتأكيد
حسب المجموعة العبرية وكالة تسنيم للأنباء، صحيفة إسرائيل هوم الناطقة بالعبرية في ظل الوصف كتب الإرهاب السائد في إسرائيل عن رد الفعل الانتقامي لمحور المقاومة: أنظمة الدفاع الإسرائيلية، بما في ذلك نظام هيتس (سهم)، المصمم لاعتراض صواريخ أرض-أرض، هي في حالة قتالية بنسبة 100٪، في حين أن فلاخان داود وأنظمة القبة الحديدية أيضًا في ظروف مماثلة.
إلى جانب ذلك، زادت المقاتلات الإسرائيلية أيضًا من عدد دورياتها، بينما لا أحد يعرف السبب. التاريخ الفعلي لهذا الهجوم لا يحدث.
في بقية هذا التقرير، يُزعم أنه في ظل الاستعدادات للتعامل معه. ومع الغزو المتوقع لإيران وحزب الله والحوثيين وربما الميليشيات الشيعية العراقية، فإن أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية منتشرة على أوسع نطاق ممكن وهي في حالة تأهب قصوى لاعتراض الصواريخ والقذائف والطائرات بدون طيار، وربما الأجسام الطائرة الأخرى التي سيتم إطلاقها. في إسرائيل من عدة دول مختلفة
وذكرت وسائل الإعلام العبرية أيضًا أنه بالإضافة إلى إعلان الاستعداد القتالي لوحدات الدفاع الإسرائيلية، فإن الجيش في حالة تأهب. في تواصل مباشر ووثيق مع قيادة المنطقة الوسطى الأمريكية (CENTCOM) والتحالف الدولي الذي شارك في مواجهة الغزو الإيراني السابق في 14 أبريل الماضي.
وفي الاتجاه نفسه، أعلنت صحيفة يديعوت أحرانوت في التقرير الذي نشرته في عدد اليوم، أن تل أبيب تستعد بسرعة لحرب ربما يتعين عليها خوضها على خمس جبهات.
اعترفت هذه وسائل الإعلام بأن إسرائيل مستعدة لرد فعل إيران وحلفائها في الشرق الأوسط على عمليات اغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في طهران الأخيرة. وفؤاد شكر القائد الأعلى لحزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وبحسب تقرير أحرانوت فقد جرت مفاوضات ومشاورات في مجلس النواب. على المستوى السياسي والأمني للاستعداد للتفاعل مع هذا الغزو.
يظهر التقييم الذي أجرته المؤسسات الإسرائيلية ذات الصلة أن الهجوم الانتقامي لا جدال فيه، لكنه ليس كذلك. لكن من الواضح ما إذا كان هذا الهجوم قد تم تنفيذه بشكل مشترك ومتزامن أم أنه سيتم تنفيذه بشكل منفصل، بينما تظل إسرائيل في حالة جهل بشأن وقت الغزو ومداه.
وحذر هذا الإعلام العبري الآن وزراء حكومة بنيامين نتنياهو من ضرورة الاستعداد لكل السيناريوهات، خاصة أن هناك احتمال أن يتحول هذا الصراع إلى حرب على 5 جبهات وأن سيتم تدمير آلاف الأماكن في إسرائيل، هناك.
كما أبلغ المسؤولون الأمنيون يديعوت أحرانوت: حزب الله ينتظر الفرصة المناسبة لتدميره. القيام بهجوم كبير وواسع ضد إسرائيل، والذي لن يتم فيه مهاجمة المواقع العسكرية فقط، كما أظهرت إيران أن لديها تسوية خاصة مع إسرائيل. وأهرانوت هي شريكة واشنطن مع تل أبيب، والإسرائيليون يأملون ذلك بقوة ستؤثر الولايات المتحدة على عملية رد الفعل هذا.
© | وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء |