معاناة الأسر الفلسطينية من العيش على أرصفة غزة
مع بداية موجة التهجير القسرية الجديدة لأبناء غزة من مدينة رفح وتقليص المناطق الآمنة في كافة أنحاء هذا القطاع، تستقبل شوارع وممرات دير البلح وسط قطاع غزة مئات الآلاف من العائلات النازحة التي ورغم المخاطر التي تنتظرهم، يضطرون إلى نصب خيامهم على أرصفة المدينة
– أخبار دولية –
وبحسب الموقع العربي وكالة تسنيم للأنباء، فإن مدينة دير البلح وسط قطاع غزة يرحب بوجود 100,000 لاجئ فلسطيني، بعد أن أجبروا على مغادرة رفح، نصبوا خيامهم في الشوارع والطرق العامة في المدينة.
” سميرة العطار” ; وامرأة فلسطينية أخرى، وهي تصف معاناة الحياة على أرصفة دير البلح، تعرب عن غضبها وغضبها من صمت القادة العرب تجاه جرائم الصهاينة في قطاع غزة.
أصبحت خيام اللاجئين في المناطق الوسطى من قطاع غزة تؤوي أكثر من مليون لاجئ فلسطيني اضطروا للعيش في مراكز إيواء مؤقتة على مستوى الطرق والشوارع بعد الحرب. النزوح القسري من رفح.
استشهاد 15 فردًا من عائلة فلسطينية في الاحتلال الإسرائيلي الهجوم على الزوايدة
هدم 430 مدرسة في غزة؛ عداوة الصهاينة للعلم والمعرفة
إن تهجير ملايين الفلسطينيين في المناطق الوسطى والجنوبية من قطاع غزة أصبح في وضع لا يقل عن 600 ألف مواطن فلسطيني أيضًا بعد أشهر من معركة طوفان الأقصى، المناطق الشمالية من هذا القطاع تحاصرها القوات الصهيونية.
© | وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء |