تقدم ترامب في استطلاعات الرأي في 3 ولايات رئيسية
بحسب المجموعة الدولية وكالة تسنيم للأنباء
، تظهر نتائج استطلاعات الرأي الجديدة التي أجرتها صحيفة نيويورك تايمز وكلية سيينا أن دونالد ترامب تفوق على كامالا هاريس بين الناخبين المحتملين في الولايات التنافسية أريزونا وجورجيا ونورث كارولينا.
وبناء على ذلك، فاز ترامب الأسبوع الماضي في أريزونا بنسبة 50% مقابل 45%، وفي جورجيا بنسبة 49%. إلى 45٪ وفي ولاية كارولينا الشمالية بنسبة 49 بالمائة إلى 47 بالمائة على هاريس. يظهر هذا الاستطلاع، كغيره من استطلاعات الرأي، منافسة متقاربة بين المتنافسين.
هذه الولايات الثلاث هي من بين الولايات السبع الرئيسية في أمريكا التي حصلت على هذه النتيجة دور حاسم في الانتخابات الرئاسية 2024.
تجرى الانتخابات الرئاسية الأميركية في 5 تشرين الثاني/نوفمبر (15 تشرين الثاني/نوفمبر)، فيما تظهر نتائج استطلاع شبكة “إن بي سي” أن كامالا هاريس، المرشحة الديمقراطية، تتمتع بفارق 5% مقابل منافسها. ويتصدر الحزب الجمهوري الذي يتزعمه دونالد ترامب
في غضون ذلك، أظهرت نتائج استطلاع آخر أجرته شبكة سي بي إس حصول هاريس على 52 بالمئة مقابل ترامب بين الناخبين المحتملين بنسبة 48 بالمئة. هامش الخطأ في هذا الاستطلاع هو 2%.
.
بالإضافة إلى ذلك، تظهر نتائج الاستطلاعات السابقة التي أجرتها ياهو ومعهد يوجوف بشكل مشترك بعد المناظرة الانتخابية بين ترامب وهاريس أن هاريس تتقدم بـ 5 هامش فوز على ترامب بين الناخبين المسجلين.
وفقًا لنتائج هذا الاستطلاع بعد مناظرة 10 سبتمبر، يتقدم هاريس بين الناخبين المسجلين بـ 50 صوتًا. بالمائة مقابل 45 بالمائة لترامب..
أيضًا هاريس بنسبة 48% إلى 44% بهامش خطأ مماثل إذا دخل الحزب ثالثًا في الانتخابات وبنسبة 49% مقابل 45% بين الناخبين المحتملين. كل هذه الاستطلاعات تبين أن المنافسة بين هؤلاء المتنافسين تسير جنبا إلى جنب.
بينما توفر نتائج الاستطلاعات الوطنية إشارات مهمة حول آراء الناخبين، فإن نتائج المجمع الانتخابي في كل ولاية والفائز والمرشح تعتبر نتائج الانتخابات في الولايات المتأرجحة حاسمة للغاية أيضًا.
الآن سُئل ترامب في برنامج تلفزيوني عما إذا كان سيترشح مرة أخرى في عام 2028 إذا خسر هذه الانتخابات. فأجاب: لا لن أشارك. لا أفعل ذلك على الإطلاق.”
© | وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء |