التداعيات السلبية للحرب المتعددة الجبهات على اقتصاد النظام الإسرائيلي
بحسب المجموعة العبرية وكالة تسنيم للأنباء
أ> أعلن موقع الأعمال باللغة العبرية الذي ينشر التقارير والتحليلات الاقتصادية في تقرير نشره اليوم الاثنين، أنه إذا كان متعدد الأوجه إذا تحقق السيناريو، فإن الاقتصاد الإسرائيلي سيعاني من عجز كبير في عام 2025.
يستشهد هذا التقرير بالبحث الذي أجراه مركز أهارون لأبحاث السياسات الاقتصادية التابع مع جامعة رايخمان ونشر: عواقب أحداث الأسبوع الماضي واشتداد الحرب في لبنان على نمو الاقتصاد الإسرائيلي تم فحصها في عامي 2024 و2025.
لقد نظر الباحثون في هذا المعهد البحثي في التبعات الاقتصادية لتحقيق كل من السيناريوهين، الأول: خوض حرب شاملة مع حزب الله مع احتمال دخول الجيش الإسرائيلي إلى لبنان برا، والسيناريو الثاني: خوض حرب شاملة مع حزب الله مع احتمال دخول الجيش الإسرائيلي إلى لبنان برا. والثانية حرب متعددة الجبهات بمشاركة كافة عناصر محور المقاومة.
وبناءً على ذلك وبحسب التحليل في السيناريو وفي حالة حرب شاملة ضد حزب الله، فإن الاقتصاد الإسرائيلي سيعاني من نمو سلبي بنسبة 3.1 في المائة، مما يعني أن الناتج المحلي الإجمالي للفرد سينكمش بنحو 5 في المائة.
كما سيصل عجز الناتج المحلي الإجمالي إلى 9.2% ومن المتوقع أن يشمل هذا النمو في عام 2025 1.7% وعجز 7.8% من الناتج المحلي الإجمالي، في حين يصل متوسط الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي إلى 76% والفوائد إلى 76%. 8 بالمائة /a>
ولكن إذا تحقق السيناريو الثاني، أي حرب متعددة الجبهات، فإن انهيار الاقتصاد الإسرائيلي سيصل إلى مستوى خطير للغاية وسيصل إلى مرحلة خطيرة للغاية. سيعاني الاستقرار المالي اعتباراً من بداية عام 2025. وسيكون الأمر صعباً.
وفقاً للخبراء الذين أعدوا هذا البحث فإن تحقيق هذا السيناريو خلقت موجة من الذعر العام في إسرائيل وتشكلت موجة من سحب رأس المال، سيتم استثمارها وادخارها، ونتيجة لذلك سيتم تحويل هذه المدخرات إلى عملة، بما في ذلك الدولار، وستؤدي إلى انهيار. انخفاض حاد في قيمة الشيكل.
ديف>
© | وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء |