Get News Fast

رأي الناشطين الإعلاميين في العالم الإسلامي حول الجرائم الصهيونية

أعربت مجموعة من الناشطين الإعلاميين في العالم الإسلامي عن رأيهم بأن النظام الصهيوني يسعى للسيطرة على المنطقة بأكملها بناءً على ما يسمى بخطة النيل إلى الفرات، وتتماشى الجرائم والفظائع غير المسبوقة التي يرتكبها هذا النظام في غزة ولبنان مع هذا الهدف.
أخبار دولية –

وفقًا لتقرير المجموعة الدولية وكالة تسنيم للأنباء، مجموعة من الناشطين الإعلاميين من العالم الإسلامي الذين حضروا المؤتمر السابع للتضامن العالمي مع الأطفال والمراهقين الفلسطينيين، وشارك في اللقاء ذكرى الشهيد محمد الدارة، وأكدوا أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية هي الدولة الوحيدة التي تهتم وتهتم دائما بالقضايا الهامة للأمة الإسلامية. وخاصة القضية الفلسطينية.

وأكد جاويد أحمد، الناشط الإعلامي من الهند، في إشارة إلى الفظائع والجرائم الهمجية التي يرتكبها النظام الصهيوني، أن ويجب استخدام وسائل الإعلام لتسليط الضوء على هذه الجرائم والمخططات الشريرة للكيان الصهيوني، ويجب أن ينشط جميع الناشطين والمهتمين من الأمة الإسلامية في هذا المجال.

حسن العبادي واحد من الكتاب والباحثين العراقيين الناشطين في مجال المقاومة، كما أكدوا أن فلسطين هي قضية الأمة الإسلامية الأولى ونعتبر الدفاع عن قضية فلسطين واجبا.

واضاف أن وأضاف أن الإعلام يجب أن يصبح أداة أساسية للدفاع عن الإسلام والقضية الفلسطينية، وأن الحاجة إلى التضامن والوحدة في هذه المرحلة الحرجة أصبحت محسوسة أكثر من أي وقت مضى، ومع هيمنة المحور الغربي الصهيوني على الإعلام، قال إن الأعداء سيزيلون كل شيء حول فلسطين والمقاومة من وسائل إعلامها، ولهذا السبب يجب أن يكون لدى الدول الإسلامية إعلام مستقل حتى تتمكن من منافسة إعلام العدو ونقل الحقائق إلى الرأي العام العالمي.

في وفي هذا اللقاء أكد ناشط من أوغندا على ضرورة الوحدة والتماسك الإعلامي بين الدول الإسلامية والناشطين المسلمين للدفاع عن القضايا المهمة للأمة الإسلامية.

وعتبر محمد إبراهيم صبري، أحد الناشطين الباكستانيين، وتحدث ميخائيل الناشط الإعلامي من روسيا عن استراتيجية الأعداء المهمة لبث اليأس واليأس بين الأمة الإسلامية بهدف تعزيز مؤامراتهم الخطيرة وحول سيطرة الصهاينة على الإعلام وضرورة مواجهته.

كما أشار ناشط من تركيا إلى الجرائم الوحشية التي يرتكبها الصهاينة في غزة ولبنان وقال إن أمريكا ودول غربية أخرى، ورغم هذه الجرائم البشعة يستمر الدفاع عن النظام الصهيوني في المجالات العسكرية والمالية والسياسية، لأن هذا النظام يعتبر شرفا غير شرعي للغرب.

وأكد أن من مسؤوليات الناشطين الإعلاميين في العالم العالم الإسلامي إنها تنوير عن خطورة الصهيونية وضرورة مواجهة مؤامراتها.

كما أشار ناشط من اليمن إلى الحرب الإعلامية الناعمة والمكثفة التي يشنها الأعداء ضد الأمة الإسلامية وتحديدا ضد الأمة الإسلامية. محور المقاومة وداعميه، ودعا إلى تماسك ووحدة إعلام الدول الإسلامية ضد الأعداء وضرورة استخدام الأدوات الكفؤة والفعالة لتحييد المؤامرات الغربية ضد محور المقاومة، وأكدوا أهمية ذلك وقال إنه يجب علينا استخدام الإعلام والعمل معًا في هذا المجال لفضح جرائم الصهاينة والتأثير على الرأي العام العالمي.

علماء فلسطينيون: طوفان الأقصى كشف الوجه الهمجي للغرب
إذلال المتنازلين في عاصفة الأقصى/خيانة الشيوخ لفلسطين

نهاية الرسالة/

 

© وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء
  • من خلال الانضمام إلى الشبكات الاجتماعية التالية، يمكنك الوصول بسرعة إلى أحدث الأخبار في الفئات المتعلقة بهذه الأخبار وأخبار العالم الأخرى .
  • الأخبار باللغة العربية :
  • من الممكن تلقي الأخبار بذكاء على القنوات الشخصية أو العامة وعرضها على جهات الاتصال على الشبكات الاجتماعية، Bale  Telegram – Instagram – Facebook – X (Twitter) . يرجى الاتصال لاستلام الروبوت.
  • يدعم :         |       
زر الذهاب إلى الأعلى