وتشعر وسائل الإعلام الصهيونية بالقلق إزاء الموجة المعادية لإسرائيل في العالم
بحسب المجموعة العبرية وكالة أنباء “تسنيم”
أ> القناة 14 لتلفزيون النظام الصهيوني لبحث حلول التعامل مع التيار القوي المناهض وجلس الإسرائيليون في الجامعات الأميركية للحديث مع أحد خبراء الإعلام الإسرائيلي في جامعة كولومبيا وأعلن كردي، أنه على إسرائيل أن تفكر في الرد على الموجة المناهضة لإسرائيل التي تشتد في جميع أنحاء العالم.
الخبراء اليوم من الجامعات في مختلف البلدان هم في طليعة موجة التحول هذه وهم لا يعارضون إسرائيل فحسب، بل يجعلون التيارات الداعمة لحماس تكتسب المزيد من القوة.
كان التلفزيون الصهيوني يتحدث ويضيف، المناهض لإسرائيل الظاهرة (التي يسميها هذا الصهيوني معاداة السامية) يمكن رؤيتها خاصة في المظاهرات في كل أنحاء العالم، ومن رموزها الأحداث التي شهدناها في أمستردام، كذلك إن الإجراء الذي حدث في بروكلين هو تحذير أصدره مجلس الأمن الداخلي الإسرائيلي للإسرائيليين بعدم السفر إلى تايلاند.
واعترف بأن مكافحة -النهج الإسرائيلي يتوسع بشكل مستمر في العالم، وهذا العمل لا يقوم به الطلاب فقط، بل يرافقه أساتذة الجامعات أيضًا.
هو مثال ل وأشار إلى الجامعة التي يدرس فيها، وقال: “هناك أساتذة في جامعة كولومبيا يعقدون محاضرات مع عشرات الطلاب وغيرهم من الأشخاص ويشرحون لهم كيف تقوم إسرائيل بتجويع أهل غزة وتصوفهم بهذا العمل ويحرضون الناس”. ضد إسرائيل.
وبحسب هذا الصهيوني فإن أحد هؤلاء الأساتذة كان حاضراً شخصياً في المحكمة الجنائية الدولية وشهد ضد إسرائيل، في حين وفي أماكن أخرى يلقي خطابات ويحرض ضد إسرائيل. أنت بحاجة إلى الاستثمار في تعزيز الحركة المؤيدة لإسرائيل، أنت بحاجة إلى المعلومات انشروا ما تحتاجون إليه واستخدموا المنظمات والأشخاص في الخارج لنشر هذه المعلومات، وفي الوقت نفسه، يجب على إسرائيل أيضًا أن تجعل العمل المناهض للصهيونية مكلفًا في العالم! بطيء.
© | وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء |