Get News Fast

وسائل إعلام عبرية: أردوغان يواجه مشكلة كبيرة في سوريا

ويرى محلل القناة 12 التابعة للنظام الصهيوني أن أردوغان انتقم من الأسد من خلال المساعدة في إسقاط الأسد، لكن ذلك سيكلفه ويجلب له متاعب كبيرة.
أخبار دولية –

بحسب المجموعة العبرية وكالة تسنيم للأنباء

أ> أراد ناير محلل القناة 12 للكيان الصهيوني في تحليل رأي شعر أردوغان مؤخرًا بأنه تعرض للإهانة، لذلك أطلق العنان لشر المتطرفين الإسلاميين ضد الأسد.

بحسب هذا المحلل خلال سنوات حكم الأسد خلال الحرب الأهلية في سوريا، استقبلت تركيا حوالي 4 ملايين لاجئ سوري، لكن على الرغم من صلاة أردوغان في البداية، إلا أنه لم يستطع أن يكون غير مبالٍ باللاجئين من سوريا، لكن غالبيتهم لم يتمكنوا من إيجاد طريقهم إلى أوروبا وفي نفس البلد

بعضهم لم يتمكن من الذهاب إلى أوروبا بسبب نقص المرافق، ولكن معظمهم بسبب المشاكل التي خلقتها الحكومة التركية ل مرورهم فشلوا في ذلك، لأن تركيا لم تسمح للسوريين بمغادرة أراضيهم بعد الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي في بروكسل وتلقيها عدة مليارات من اليورو.

ولكن بمرور الوقت، أصبح هذا وأصبح طالبو اللجوء عبئاً على الاقتصاد والمجتمع التركي، ونتيجة لذلك، وقع العبء السياسي على عاتق أردوغان.

ولهذا السبب أردوغان ودائماً ما تعرض لانتقادات من خصومه السياسيين واتهموه بعدم الكفاءة في التعامل مع هذه القضية.

وبالتالي فإن الكاتب بعد تشرين الأول/أكتوبر الماضي الأسد طلب اردوغان عادي لم يكن بناء العلاقات هو الحل، بل رأى أردوغان فيها صفعة على وجهه، جعلته يقرر إبعاد المتطرفين الإسلاميين العملاقين عن الضوء وإعطاء الضوء الأخضر للجماعات الخاضعة لنفوذه لتنفيذ هذا الهجوم p dir=”RTL” style=”text-align:right”>ومع ذلك، وعلى الرغم من أن أنصار أردوغان يعتقدون أنه بهذا الإجراء سيعيد تركيا إلى أيام ذروة الإمبراطورية، إلا أنه سيتعين على أردوغان التعامل مع الاقتصاد من الآن فصاعدًا. للتفاعل مع تدمير سوريا. وهذا التفاعل والمساعدة للاقتصاد السوري في حد ذاته أعطى هذه المجموعة العرقية فرصة تاريخية للوصول إلى السلطة، وهذا ما يخشاه أردوغان.

اتصال هاتفي بين وزيري خارجية تركيا وأمريكا بشأن سوريا
وسائل الإعلام العبرية: تركيا لم تكن الجهة الوحيدة التي أطاحت بالأسد
ما هي الأهداف التي تسعى تركيا لتحقيقها في سوريا من اليوم؟

المؤلف وفي هذا المجال يؤكد، الخطر الذي يشكله أردوغان يشكل تهديداً، هي التيارات الكردية، لأنه بعد فشله في جمعها مع سياساته، أصبح اليوم يراها تهديداً حيوياً وحقيقياً، بأي حال من الأحوال، فإن انهيار حكومة الأسد في شمال سوريا سيؤدي إلى مكاسب إقليمية كبيرة. بالنسبة للأكراد السوريين وهذا يمكن أن يعزز نطاق تواصلهم مع أكراد جنوب شرق تركيا، وربما لهذا السبب أمر أردوغان القوات الإسلامية والجهادية السنية بخوض حرب مع الأكراد وتوحيد مدن هذه المنطقة. . ثم استرجعها منهم مرة أخرى.

نهاية الرسالة/

 

© وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء
  • من خلال الانضمام إلى الشبكات الاجتماعية التالية، يمكنك الوصول بسرعة إلى أحدث الأخبار في الفئات المتعلقة بهذه الأخبار وأخبار العالم الأخرى .
  • الأخبار باللغة العربية :
  • من الممكن تلقي الأخبار بذكاء على القنوات الشخصية أو العامة وعرضها على جهات الاتصال على الشبكات الاجتماعية، Bale  Telegram – Instagram – Facebook – X (Twitter) . يرجى الاتصال لاستلام الروبوت.
  • يدعم :         |       
زر الذهاب إلى الأعلى