من الاحتلال إلى الحرية؛ الشارع الذي أصبح رمزاً لمسيرة المقاومة الفلسطينية
وبحسب المكتب الإقليمي وكالة تسنيم للأنباء فإن الشارع أنه في السابق كان مرور القوى الأجنبية ورمزاً للاحتلال، أصبح الآن طريق التضامن مع القضية أصبحت فلسطين؛ رسالة من كابول إلى العالم.
هذا الشارع الذي كان رمزًا لوجود المحتلين، أصبح الآن رمزًا لإعادة الإعمار والحرية. لقد تم تدمير الجدران التي كانت تمنع حركة الناس لفتح طريق للمرور الحر والحياة دون قيود.
سلطات طالبان بإعادة فتح هذه الشوارع هي علامات النهاية وقد تم عرض الاحتلال والاستعمار. لم تعد هذه الشوارع مجرد أماكن للمرور؛ بل أصبحت رموزًا للنضال ضد القمع والاستعمار.
يعد تثبيت العلم الفلسطيني عند مدخل هذه الشوارع بمثابة إجراء رمزي لدعم طالبان لحركة طالبان. الشعب الفلسطيني وتضامنه مع المقاومة العالمية . وتظهر هذه الحركة، إلى جانب انتصارات المقاومة الفلسطينية ضد النظام الصهيوني، الوحدة ضد القمع والاحتلال.
تشهد كابول الآن الشوارع التي كانت ذات يوم رمزًا وجود القوات الأجنبية، لكنها أصبحت اليوم رمزا لإرادة الشعب الأفغاني ودعم القضية الفلسطينية.
احتلت أمريكا أجزاء كثيرة من هذا. المنطقة ببناء سفارتها الضخمة ومضايقة الناس
© | وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء |