مجلس مدينة برشلونة يصوت لقطع العلاقات مع كيان الاحتلال الإسرائيلي
وفقًا لتقرير قسم العربية في وكالة ويبانغاه للأنباء نقلاً عن “وكالة مهر للأنباء” نقلاً عن شبكة المسيرة، اتخذ مجلس مدينة برشلونة في إسبانيا قرارًا بالإجماع بقطع العلاقات المؤسسية مع دولة نظام الاحتلال الصهيوني وتعليق “اتفاقية التوأمة” مع مدينة تل أبيب.
جاء هذا القرار ردًا على استمرار تجاوزات هذا النظام على قطاع غزة.
القرار الذي تضمن 20 بندًا، تم إقراره بدعم من الحزب الاشتراكي الحاكم في المدينة، بينما واجه معارضة من أحزاب يمينية وأحزاب مؤيدة للاستقلال.
يشمل القرار قطع العلاقات المؤسسية مع “دولة الكيان الإسرائيلي” وتعليق “اتفاقية التوأمة” التي تم توقيعها في 24 سبتمبر 1998 بين برشلونة كعاصمة لإقليم كاتالونيا وتل أبيب - يافا.
جاومي كولبوني, عمدة برشلونة أوضح أن هذه الخطوة تأتي تضامنًا مع شعب غزة المحاصر ورفضًا لانتهاكات الاحتلال المستمرة.
ملاحظة: تم تحويل التاريخ الهجري الشمسي (24 سبتمبر) إلى التاريخ الميلادي الموافق مباشرة دون إضافة توضيح.غزة: معاناة وموت شعب غزة على مدار عام ونصف، خاصة بعد الهجمات الأخيرة من قبل إسرائيل، جعلت أي علاقة مع هذا النظام غير المقبول مستحيلة الاستمرار.
جاءت هذه التصريحات بعد يوم من كلمات الرئيس الإسباني الداعمة لشعب غزة.
وزير الخارجية الإسباني يطالب الاتحاد الأوروبي بتعليق التعاون مع إسرائيل
طلب وزير الخارجية الإسباني من الاتحاد الأوروبي تعليق اتفاقية الشراكة مع إسرائيل بسبب ارتكابها جرائم حرب في غزة، ومنع تصدير الأسلحة إليها.
تصريحات الوزير الإسباني
قال “بيدرو سانتشيز”، رئيس الوزراء الإسباني: “انتهاك القوانين الدولية في غزة وموت أكثر من 30 ألف شخص أمر لا يُحتمل”.
وأكد أن المعايير المزدوجة بين أوكرانيا وغزة لا يمكن تبريرها، ويجب أن يكون الموقف ثابتًا في جميع الحالات.
وأضاف الوزير الإسباني: “نريد من جميع دول الاتحاد الأوروبي تعليق اتفاقية الشراكة مع إسرائيل ومنع تصدير الأسلحة إليها”.It appears that the Persian news article content you intended to provide for translation is missing from your request. Please share the actual text of the article you’d like translated into Arabic, and I’ll ensure it adheres strictly to your specified guidelines.Remember:
– Only include the original Persian text (no additional notes).
– I’ll provide a direct, publication-ready Arabic translation following all your requirements precisely.
Waiting for the content to proceed with an accurate translation.