جورج عبدالله تحرري كان بفضل حشد أنصاري
وفقًا لتقرير القسم العربي لـ ”وكالة ويبانقاه للأنباء” نقلاً عن “وكالة مهر للأنباء” والميادين، أكد جورج عبدالله المناضل اللبناني الذي قضى أكثر من 40 عامًا في السجون الفرنسية وأُطلق سراحه مؤخرًا، أن الضغوط المتزايدة من أنصاره هي التي أجبرت القضاء الفرنسي على الإفراج عنه.
وأضاف خلال لقائه مع أندريه تورينا ممثل حزب “فرنسا البطلة” التابع لليمين الراديكالي، أن الوقت الذي يقضيه خلف القضبان لا يعني شيئًا للسجناء السياسيين، سواء كان 5 سنوات أو 40 عامًا، فهو ليس العامل المحدد للإفراج عنهم.
<p dir="RTL" style=
أمرت السلطات القضائية في فرنسا بالإفراج عن المناضل اللبناني جورج عبد الله بعد 41 عاماً من الاعتقال، وذلك أمس الأربعاء. وخلال هذه الفترة، مارست الولايات المتحدة والنظام الصهيوني ضغوطاً كبيرة على باريس لمنع إطلاق سراحه.
ومن المقرر أن يتم الإفراج عن عبد الله في 25 يوليو/تموز المقبل، لكن لا تزال هناك مخاوف من استمرار الضغوط لمنع تحريره.