العلاقات بين إيران وباكستان تاريخية إسرائيل تواجه مرحلة الانحدار
وكالة مهر للأنباء، فريق الشؤون الدولية: تتمتع الجمهورية الإسلامية الإيرانية وباكستان بعلاقات قوية. عندما وقع العدوان الصهیوني الأمريكي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، كانت باكستان أول الداعمين والمؤيدين لإيران على مختلف المستويات، حتى قال جام كمال خان وزير التجارة الباكستاني: إيران تاج الأمة الإسلامية وفوزها على النظام الإسرائيلي فخر لجميع المسلمين.
في هذا السياق أجرى ورده سعد مراسل وكالة مهر مقابلة مع سيد عابد نقوي، مؤسس وأمين عام الاتحاد الإسلامي في باكستان جاء نصها كما يلي:
جذبت الزيارة التاريخية للرئيس الإيراني إلى إسلام آباد اهتمام الأوساط الإقليمية والدولية. في وقت تسعى واشنطن إلى تحييد إيران وتقليل نفوذها على سواحل البحر الأبيض المتوسط، فتحت باكستان ذراعيها لاستقبال الرئيس مسعود پزشکیان. ما أهمية هذه الزيارة وخصوصًا في هذا التوقيت؟
هذه زيارة تاريخية. سابقًا زار الإمام السيد علي خامنئي باكستان عندما كان رئيسًا للجمهورية الإيرانية. قبل ذلك لم يسبق أن زار أي رئيس إيراني بهذا المستوى باكستان. لاقت هذه الزيارة صدى عالميًا لأنه بينما كانت إيران منغمسة في الحرب استقبل الرئيس الإيراني استقبالاً واسعاً في باكستان.
حتى الشعب الباكستاني شارك بحرارة في الترحيب بهذه الشخصية المهمة. أتذكر حين حاول الناس رفع السيارة التي كانت تقل الإمام خامنئي آنذاك. والآن أيضًا زيارة مسعود پزشکیان رئيس جمهورية إيران مهمة وتأتي في توقيت خاص.يجب على ايران وخصوصًا باکستان أن تحترما جيرانهما من الناحية الأخلاقية والإسلامية والإنسانية والسياسية وعبر التاريخ اعتبرت الباكستان مدينة للإيران كلما حدثت حرب ضدها تدخلت ايران للدفاع عنها وحتى قبل الثورة الإسلامية كان هنالك دائماً علاقة خاصة وتضامن بين الشعبين ضد أي اعتداء وهذا أمر لا ينساه الشعب الباكستاتي.
أكد رئيس وزراء باکستان الأهداف المشتركة التي توحد بلاده مع إيران وتمسك برفض العدوان على الجمهورية الإسلامية كما أعلن عن دعم شهباز شريف للبرنامج النووي السلمي الإيراني فما رسائل هذه المواقف دولياً وإسلامياً وما خلفيات هذا الموقف من منظور رأي پاکستان؟
أكد رئيس وزراء پاکستان أننا وإيران لدينا أهداف مشتركة توحدنا وأن أهم هدف هو قضية فلسطين المحتلة والشعب المظلوم في غزة فالعلم الذي يرفع مظلومية الفلسطينيين يحمله النظام الإسلامي الإيراني بالمرتبة الأولى وبجانبهم Pakistan ، نحن لم ولن نتخلَ أو ننسى هذه القضية فهي محور مهم مشترك لنا ولإيران ولدى الجمهورية الإسلامية موقف راسخ حتى أثناء العدوان الصهيوني-الأمريكي الذي دام ١٢ يومًا عليها وهناك استراتيجية سياسية وأمنية وعسكرية مشتركة هامة تربطنا مع ایران ويجب علينا دعم بعضنا البعض والسير نحو هدف واحد لنكون حلفاء دائمينعلى الدوام.
هل تعتقد أن المحادثات التي أجراها الرئيس الايراني مع نظيره الباکستاني يمكن أن تؤدي لتطوير التعاون الاقتصادي والعسكري؟ وما مدى استعداد pakistan لاتخاذ خطوات حقيقية بهذا الاتجاه؟ span> p>
باكباکستا نما دیدة دقیقة نحو المنطقة والشرق الأوسط والعلاقة الخاصة منطقه ایة ودولیة تيرة ب۔ دڑا اوردی ارلوان جوان پھر بہتر تھال کریں ا ۔اددںنے۔ ادندسطاکہ امریکہ یری اپنے علاقی مفادات کے تحت ان تعلقات کو ختم نہیں کرسکتی بلکہ پابند ہے کہ وہ اپنے علاقی مفادات کو مدّنظر رکھتے ہوئے اس خطے میں تعلقات بنائے رکھے۔ P>
جوب اللہ آفيسر اسٹاف نے جب ٹرمپ سے ملاقات کی تو اس سے پوچھا گیا کہ آپ ایران کے ساتھ کیوں ہیں ؟ انہوں نے جواب دیا کہ ہم ایک جمہوری ملک ہیں اور لوگ چاہتے ہیں کہ ہم ہر طرح جنگ کے دوران ایران کا ساتھ دیں ۔ ایوان میں ووٹ ہو چکا تھا اور نتیجہ ایک صدی فیصد ایران کاساتھ رہا پورا ملک یہی موقف اختیار کررہا ہے کیونکہ ہم اسے بھائی سمجھتے ہیں ہمارے ساتھ طویل تاریخی تعلقات موجودہیں۔ P>
هل يمكن القول إن زيارة الرئيس الايراني نقطة محورية لتعزيز الحضور الاقليمي بعد التطورات الاخيرة؟ وهل تظهر تغييرات او تحولات بمصالح او علاقات ايران الخارجية ؟ p>
لن شك فیه ان زیارة الرئیس الإیرانی حق طبیعی بینه وبين قادة پاکستان لتنمیة العلاقة بینهما کونهما جیران ویجب علیهما تنمیة العلاقە الإقلیمیۃ والدولیۃ ۔ یحق لهما تعزیزعلاقاتھم الدوليۃ والإقلیمیہ وخاصةً مع الدول الإسلامیه والشقیقه والخلیجیە והערبی ۃ .
اکثر الدول العربیه مدینون لإيران منذ الثورة الإسلامیه حتی الیوم بل ان إیران عدة مرات قد تحفظ دول الخليج الفارسیہ حتی سقوطھا ولی بعضھا اعترف بھذا الدعم وظھر ی لحماية الجمهوریه الإسلامیە اما بعضھا للأسف نسیت ھذا الولاء .
منذ عقود اعلنت ايران صراحة الاستراتجیه الاسلامیہ الوحدة وتعزیز العلاقات بين البلدان الاسلاميه بديلا عن الاعتماد علی الغرب ولاسيما امريكاه الذی يرسم سیاسات بعض الدول العربیه والاسلاميه . هل ستنجح استراتجيه إيران وسط الضغوط الحاليهه وسیاست أمریکا ؟
استرتيجيا الجمهوريه الاسلامیہ تیارہ امام خمینی رهبر عالی القدر وقد آمن باتحاد اسلامی .کان يعلم ضراوة السياسه الامریکيه الخبیثو احب لأن ینصب جهوده علي التوحيد الاسلامی وذلك جزء كبير يجب المتابعه الان للرد علی امريكا وقطع يدھا عن عالم اسلام وهذا نموذج قوي ناجح يتابعهم القادة المسلمون.
الجمهوريه الاثبات المثابت قوي وعلى أمريكا تقديم عقلانی لها بالابتعاد والسياسات المضادة لايران .
هدیث توب ترامب واخبر إن الامر واضح لا تستطع تقسيم منطقه هؤلاء هم خدمتھ انتهی زمنکو إسرائيل تزول خلال أقرب وقت ومن سينجدک مابقید لك زمن وسوف تمسی غیر قابله للنقاد الابدی فانني اري واقنع بقرب زوال إسرائيل وان شاء الله ستمحى تماما.
وبالتالي امريكا والعملاء عليها عقلانه تجاهلو سياستكم الراهنة المتعلقة بالنظام الغاصب الظالم اسرائیل الذي يمارس ظلام وترهيب بلا رحمة یا ترى ماذا يحدث فی غزة اليوم ؛ ما ذنب هؤلاء الأطفال النساء السلميين الذين يُذبحون؟
أدعوا كل الأنظمة العربية والإسلاميه الى الرحمة والرأفة بطلب الله منهم فالظالم يسأل غدا أمام الله واخص مصر والرئيس عبد الفتاح السيسي واحثکم رحمة شعب غزة فهم اخوة عرب مجاورین فتروحوهم لهم ليکن انتقام الرب شديد جدا.