لا نخشى تهديدات إسرائيل لكسر حصار غزة
وكالة مهر، فريق الدولي، الناز رحمت نژاد: أسطول التضامن الدولي «صمود» الذي يضم أكثر من 70 سفينة من 44 دولة حول العالم انطلق يوم الأحد الموافق 30 أغسطس 2025 بهدف تقديم المساعدات الإنسانية والمواد الغذائية والأدوية ونقل صوت الشعب الفلسطيني إلى المجتمع الدولي، وهو في طريقه لكسر الحصار عن قطاع غزة.
.تحالفات دولية متعددة تشارك في هذا الأسطول منها «أسطول الحرية»، و«الحركة العالمية لغزة»، و«قافلة صمود»، و«الصمود نوسانتارا» الماليزية. بالإضافة إلى شخصيات بارزة مثل جريتا تونبرغ وماريانا مورتغوا وغيرهم من النشطاء البيئيين والدفاع عن حقوق الإنسان. وأعلن المنظمون أن عشرات السفن الأخرى من تونس ودول حوض البحر المتوسط ستنضم للأسطول يوم الرابع من سبتمبر.
.انطلقت السفن التي تحوي آلاف المشاركين ممن تجمعوا في برشلونة من موانئ برشلونة وجنوة وتونس واليونان باتجاه سواحل غزة وتسعى للوصول إليها بحلول منتصف سبتمبر. الطريق البحري يمر عبر المياه الدولية القريبة من تونس وليبيا والمياه المصرية وغزة.وأكد الاحتلال الصهيوني أنه سيعتقل نشطاء هذه السفن.
.وفقاً للنشط البرازيلي تياغو أفيلا، فإن عدد المشاركين وعدد السفن سيتجاوز كل المحاولات السابقة.
وفي هذا السياق، قال حسن آقاجاني strong>, ممثل الشؤون الدولية لحقل الفنون وأحد المشاركين في هذه الحملة البحرية لمراسل مهر: أسطول صمود هو القافلة الشعبية الثالثة التي تتحرك بحراً لكسر حصار قطاع غزة وجذب انتباه الرأي العام العالمي إلى الشعب الفلسطيني.
.وأضاف: كانت أولى القوافل هي سفينة مادلين التي توجهت نحو شواطئ غزة بكادر نشطاء اجتماعيين كهدف لكسر الحصار. استهدفتها طائرات بدون طيار للاحتلال الصهيوني بين إيطاليا ومالي. ثم جاءت سفينة حَنْظَلَة كالقافلة البحرية الثانية التي شارك فيها 12 ناشطا اجتماعيا وصلت إلى المياه الفلسطينية المحتلة لكن جنود الاحتلال هاجموا السفينة وتم اعتقال ركابها وعادوا بعدها لبلدانهم.
p>
.وأشار آقاجاني إلى أن النشاط الشعبي هو الطريقة الوحيدة لمواجهة حصار غزه وإنقاذ النساء والأطفال الفلسطينيين. انطلق صمود مستفيدًا من تجارب القوافل البحرية السابقة ويحمل عدة قوارب وسفن نحو قطاع غزة ليكسر الحصار ويوصل الأدوية والمساعدات الغذائية لسكان القطاع.
.تابع هذا الراكب على متن (صمود): الأشخاص الذين أُعلن عن رغبتهم بالمشاركة انضمّوا لنا عند ميناء برشلونة بإسبانيا واستمرُّا بالتحرك صوب تونس حيث التحق بهم مشاركون آخرون مِن أفريقيا وآسيا وأمريكا . P>
ممثل الشؤون الدولية لحقل الفنون أوضح أنّ مصطلح (صمود) يعني الثبات والصبر وقال إنّ عدد المشاركين يزيد يوما بعد يوم ويتراوح بين نجوم هوليود والنشطاء الاجتماعيين الذين تجمعوا في تونس للالتحاق بهذه القافلة متجهين صوب فلسطين المحتلّة . P>
أكد أنهم يتلقون تدريبات للتعامل مع السيناريوهات المحتملة التي قد تواجههم من قبل الاحتلال الصهيوني؛ بدءًا بمنع التحرك وحتى الهجوم والحصار ، بحيث يتعلم ركاب الأسطول كيف يكسرون الحصار ويوصلون المساعدات لسكان غزه . P>
واختتم حسن آقاجاني بالتأكيد على أنّ حركة ( صمود ) حركة شعبية سلمية تماماً وأن الركاب لا ينتمون جميعاً لدين واحد بل يشكل المسلمون وغير المسلمين معاً هذه القافلة وقد أعلن الجميع بوضوح أنهم لا يخشون تهديدات الجيش الصهيوني وأن حياتهم ليست أغلى مِن حياة أهل غزه وليس بالإمكان أن نقبل العيش برفاهية بينما أهل غزه يعيشون تحت الحصار والإبادة الجماعية . p>
وأشار آقاجاني إلى أن النشاط الشعبي هو الطريقة الوحيدة لمواجهة حصار غزه وإنقاذ النساء والأطفال الفلسطينيين. انطلق صمود مستفيدًا من تجارب القوافل البحرية السابقة ويحمل عدة قوارب وسفن نحو قطاع غزة ليكسر الحصار ويوصل الأدوية والمساعدات الغذائية لسكان القطاع.
تابع هذا الراكب على متن (صمود): الأشخاص الذين أُعلن عن رغبتهم بالمشاركة انضمّوا لنا عند ميناء برشلونة بإسبانيا واستمرُّا بالتحرك صوب تونس حيث التحق بهم مشاركون آخرون مِن أفريقيا وآسيا وأمريكا.
ممثل الشؤون الدولية لحقل الفنون أوضح أنّ مصطلح (صمود) يعني الثبات والصبر وقال إنّ عدد المشاركين يزيد يوما بعد يوم ويتراوح بين نجوم هوليود والنشطاء الاجتماعيين الذين تجمعوا في تونس للالتحاق بهذه القافلة متجهين صوب فلسطين المحتلّة.
أكد أنهم يتلقون تدريبات للتعامل مع السيناريوهات المحتملة التي قد تواجههم من قبل الاحتلال الصهيوني؛ بدءًا بمنع التحرك وحتى الهجوم والحصار ، بحيث يتعلم ركاب الأسطول كيف يكسرون الحصار ويوصلون المساعدات لسكان غزه.
واختتم حسن آقاجاني بالتأكيد على أنّ حركة ( صمود ) حركة شعبية سلمية تماماً وأن الركاب لا ينتمون جميعاً لدين واحد بل يشكل المسلمون وغير المسلمين معاً هذه القافلة وقد أعلن الجميع بوضوح أنهم لا يخشون تهديدات الجيش الصهيوني وأن حياتهم ليست أغلى مِن حياة أهل غزه وليس بالإمكان أن نقبل العيش برفاهية بينما أهل غزه يعيشون تحت الحصار والإبادة الجماعية.
مصادر الخبر: © وكالة ويبانقاه للأنباء, وكالة مهر للأنباء,