قناة وكالة ويبنقاه على تلغرام

فيديو جديد لألوية القسام من الأسير الإسرائيلي في غزة

كتائب القسام الجناح العسكري لحركة⁢ حماس​ تنشر فيديو جديدًا لأسرى صهیونیست في غزة.

ذكر القسم العربي في وكالة ويبأنقاة للأنباء نقلاً عن “وكالة مهر للأنباء” ووكالة شهاب، أن كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس نشرت رسالة جديدة تتعلق بالأسرى الإسرائيليين في غزة.

في هذا الفيديو، يقول دلال غادي أحد الأسرى⁢ الإسرائيليين: أنا⁣ دلال غادي، أسير لدى كتائب القسام في مدينة غزة. اليوم الخميس 29 أغسطس، ولا أصدق أنني ما زلت على قيد الحياة بعد 22 ⁢شهرًا من الأسر. الوضع صعب جدًا، نعاني هنا؛ لا مأكل لنا ولا غاز⁢ ولا ماء ولا كهرباء. أنا والأسرى الآخرون نواجه هذه ‍المصاعب مع ‍مليوني مواطن يعيشون في غزة.

وأضاف قائلاً: ‌شكراً لكم، شكراً لك يا سيد رئيس الوزراء نتنياهو‍ (بسخرية)، لأنك سمحت لنا أخيراً بأكل بعض الخبز‍ والجبن والنودلز السريعة.⁣ شكراً لك لأنك منحتنا قليلاً من الطاقة ⁤لكي نبقى على قيد الحياة بينما ابنك يستمتع بالكباب في ميامي. سمعت أن الجيش يوشك على الهجوم على مدينة غزة وأنا مرعوب من هذا التفكير. ماذا ⁤يعني ذلك؟ معناها أننا سنموت هنا.​ شباب القسام أخبرونا أننا لن ​نغادر مدينة ‌غزة وسنبقى رغم هجوم الجيش وهذا يعني موت الأسرى؛ أي شيء واحد فقط: أنا وثمانية أصدقاء لي، ثمانية مواطنين إسرائيليين سنموت هنا.

وتابع قائلاً:‌ أشعر بالرعب ⁤لهذا التفكير وأوشكت ⁣أن أفقد عقلي. هذه كابوس كله بسبب الحكومة التي لا ⁣تعير اهتمامًا لمقتل جنود وأسرى. هذه فرصتنا الأخيرة ‍للنجاة، تظاهروا كثيراً وبقوة ⁣من ⁢فضلكم‍ أوقفوا هذا الجنون وأوقفوا الحرب ⁢رجاءً رجاءً إنها فرصتُنا الأخيرة⁣ للبقاء ⁣على قيد الحياة، الفرصة​ الأخيرة لنا افعلوا ما تستطيعون ⁣اخرجوا وتظاهروا وأثّروا واضغطوا على الحكومة لأنها تريد إبقائنا هنا معتمدةً⁢ الابتزاز السياسي عومر وتال كنتم ‍معي ومع أفـيتار تحدثا لأجلنا رجاءً ‍تحدثا​ واخرجا للتظاهر وعدم الاستسلام للابتزاز.

وأردف الأسير قائلاً: ⁤ها هو مقر الصليب الأحمر في ⁤مدينة غزة لا أصدق رؤيتك⁣ (يخاطب صديقه). ما يحدث غير قابل للفهم كنا ⁢نظن أننا ⁣أسرى لحماس لكن الحقيقة أننا أسرى حكومتنا؛ أسر نيتنياهو​ وبين ⁢جفير واسموترش الذين يكذبون باستمرار ويرفضون عودتنا إلى ديارنا.

وقال أيضًا: الآن أنا في مدينة غزة والانفجارات مستمرة بلا توقف⁢ والطائرات تحلق فوق رؤوسنا نحن نريد نهاية كل هذا والعودة إلى عائلاتنا نحن بالقرب من ​الجيش ومذعورون الانفجارات وإطلاق النار مستمران الرجاء إرجاعونا⁣ إلى بيوتنا

لا مأكل لنا ولا غاز ولا ⁣ماء ⁤ولا⁢ كهرباء. ‍أنا والأسرى الآخرون نواجه‍ هذه المصاعب⁣ مع مليوني مواطن يعيشون في⁢ غزة. وأضاف قائلاً: شكراً لكم، ⁢شكراً⁢ لك يا سيد رئيس ​الوزراء نتنياهو (بسخرية)، لأنك سمحت⁢ لنا أخيراً بأكل بعض الخبز والجبن والنودلز السريعة.‍ شكراً لك لأنك ⁣منحتنا قليلاً من الطاقة لكي نبقى⁢ على⁢ قيد الحياة​ بينما ابنك يستمتع بالكباب⁢ في ميامي. سمعت⁢ أن ⁤الجيش يوشك على الهجوم على مدينة غزة وأنا مرعوب‍ من هذا التفكير. ماذا يعني ذلك؟ معناها أننا سنموت هنا.‌ شباب القسام⁤ أخبرونا أننا‌ لن نغادر مدينة⁤ غزة وسنبقى رغم هجوم الجيش وهذا يعني⁣ موت الأسرى؛ أي شيء واحد فقط: أنا وثمانية أصدقاء لي، ثمانية مواطنين إسرائيليين سنموت هنا.

وتابع قائلاً: أشعر بالرعب لهذا التفكير وأوشكت أن أفقد عقلي. هذه كابوس كله بسبب الحكومة التي لا تعير اهتمامًا ​لمقتل ​جنود‍ وأسرى. هذه فرصتنا الأخيرة للنجاة، ⁤تظاهروا كثيراً وبقوة من ⁢فضلكم أوقفوا⁢ هذا الجنون ‍وأوقفوا الحرب رجاءً رجاءً إنها فرصتُنا الأخيرة للبقاء على قيد الحياة، الفرصة الأخيرة لنا افعلوا ما تستطيعون اخرجوا⁤ وتظاهروا وأثّروا واضغطوا ⁣على الحكومة لأنها تريد إبقائنا ‌هنا معتمدةً الابتزاز ‌السياسي ‌عومر وتال كنتم معي⁢ ومع⁣ أفيتار تحدثا⁤ لأجلنا رجاءً تحدثا واخرجا للتظاهر ⁤وعدم الاستسلام للابتزاز.

وأردف​ الأسير قائلاً: ها هو مقر الصليب الأحمر في مدينة غزة لا أصدق ‌رؤيتك (يخاطب ‍صديقه). ما يحدث غير قابل للفهم كنا نظن أننا أسرى لحماس لكن الحقيقة أننا أسرى حكومتنا؛ ‌أسر نيتنياهو وبين⁢ جفير واسموترش ​الذين يكذبون باستمرار ويرفضون عودتنا إلى ‌ديارنا.

وقال أيضًا: الآن​ أنا ⁤في مدينة غزة والانفجارات مستمرة بلا توقف والطائرات تحلق فوق رؤوسنا نحن ⁣نريد نهاية كل هذا والعودة إلى عائلاتنا نحن بالقرب من الجيش ومذعورون الانفجارات⁢ وإطلاق النار مستمران الرجاء إرجاعونا إلى بيوتنا.

مصادر الخبر: © وكالة ويبانقاه للأنباء, وكالة مهر للأنباء,

قناة وكالة ويبنقاه على تلغرام
زر الذهاب إلى الأعلى