ماذا يفعل راكبو الدراجات النارية الأمريكيون إنفيدلز في مراكز توزيع المساعدات بغزة
وكالة مهر للأنباء، فريق الشؤون الدولية: لا تزال غزة تعاني أزمة إنسانية حادة؛ الحصار الطويل، نقص الغذاء والدواء واستشهاد أعداد كبيرة من المدنيين خلق وضعاً جعل مراكز توزيع المساعدات الإنسانية من المصادر القليلة للأمل والبقاء لسكان المنطقة الأبرياء. في هذا السياق، تشكل الحيادية والشفافية في إدارة هذه المراكز دعامة أساسية للحفاظ على ثقة الجمهور ومنع تفاقم التوترات.
مع ذلك، تشير تقارير صادرة عن وسائل إعلام دولية مثل بي بي سي والغارديان إلى أن شركة الأمن الأمريكية «يو جي سولوشنز» (UG Solutions) استخدمت ضمن مهامها الإغاثية في غزة قوات مرتبطة بنادي الدراجات النارية المعروف باسم «إنفيدلز» (Infidels Motorcycle Club)، وهو تنظيم معروف في الولايات المتحدة بشعارات ورموز معادية للإسلام بوضوح. وجود أعضاء هذا النادي ضمن عمليات الإغاثة أثار مخاوف جدّية حول الطبيعة الحقيقية لهذه المهام.
بررت الحكومة الأمريكية هذا التحرك تحت عنوان “تأمين مراكز توزيع المساعدات”، ولكن استخدام أفراد ذوي خلفيات متطرفة ومعاداة للإسلام بدلاً من عناصر محترفة وحيادية يطرح سؤالاً جوهرياً لدى الرأي العام حول الهدف الحقيقي من هذه الاختيارات.
كشف الحقيقة
فتح تحقيق بي بي سي والتغطية اللاحقة للغارديان الستار عن واقع مثير للقلق الشديد. وفقاً لهذه التقارير، فإن شركة الأمن الأمريكية يو جي سولوشنز المكلفة بحماية مراكز توزيع مساعدات «مؤسسة غزّة الإنسانية» (GHF) وظفت ما لا يقل عن 10 أعضاء نشطين من نادي الدراجات النارية إنفيدلز. ومن بين هؤلاء السبعة يشغلون مواقع إدارية وإشرافية وهم فعلياً صناع القرار الأساسيون بشأن أمن هذه المواقع.
على سبيل المثال تظهر الصورة أدناه مرتبة يمينًا إلى يسار اسم «لاري جارت» المُلقب بـجي-راد والذي يُعرّف بأنه نائب رئيس نادي إنفيدلز ومسؤول اللوجستيات. و«ريتشارد لافتون»، المعروف باسم إيه-تراكر وأحد المؤسسين للنادي وهو المشرف على فريق الحماية بمركز آخر للتوزيع.أما «بيل سييب»، أو سنت كأحد خزنة النادي الوطنية فهو قائد فريق الأمن لأحد أربعة “مواقع آمنة للتوزيع” تعمل بها شركة سولوشنز.
الغارديان قدّمت تقريرًا مفصلاً تعرف ببعض هؤلاء الأفراد؛ مثل جوني تاز مولفورد الذي يمثل أحد قادة فرع الإنفيدلز بأمريكا ويشغل الآن دور مُشرِّف ضمن مهمة غزة. لديه وشم يحمل الرقم 1095 الذي يشير إلى عام انطلاق الحملات الصليبية الأولى ويُعتبر رمزًا واضحًا لدى الجماعات المسيحية المتطرفة كعداوة تجاه الإسلام.
إلى جانب الخلفيات الأيديولوجية لهؤلاء الأشخاص أشارت الغارديان وبي بي سي أيضاً إلى الجوانب المالية للمشروع حيث تتلقى مؤسسة غزّة الإنسانية التي تدير التوزيع دعمًا مباشراً بتمويل حكومي أمريكي مما يزيد المخاوف إذ تُتهم حكومة الولايات المتحدة باستخدام مجموعة ذات سجلات عدائية للإسلام وسط واحد من أخطر الأزمات الإنسانية عالميًا بدلاً عن الاستعانة بخبراء محايدين ومتخصصين شؤون إنسانية.
من بين التصريحات المعادية للإسلام التي أصدرها النادي إعلان لدعوة لحفل شواء لحم الخنزير خلال شهر رمضان جاء فيه “…عارضنا عطلة رمضان الإسلامية…ندعوكم للمشاركة بحفل ركوب الدراجات وشواء الخنزير لمنظمي قسم كلورادو سبرينجز ضمن مجموعة الإنفيدلز.”
يحظى الكشف بأهمية حقوق الإنسان بعد تقارير الأمم المتحدة والهياكل الدولية الإغاثيّة, حيث أعلن مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة (OHCHR) مؤخرًا استشهاد ما لا يقل عن 1373 فلسطينيّ ذهبوا طلباً للطعام؛ منهم 859 قرب نقاط التوزيع و514 أثناء مسيرات القوافل منذ نهاية مايو حتى يوليو الماضي.п>
пdir = ” rtl ” стиль = ” текст-выравнивание : justify ” >تفوق حصيلة الضحايا الوضع المفترض الناجم عن فوضى وفق دعايات أمريكا والاحتلال الصهيوني ، لكنها ناجمة أساسا عن هجمات مباشرة شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد تلك الصفوف الممتدة شملت قصف بعضها وحتى استهداف شاحناتها المحملة بالمؤن الغذائية وهو أمر وثقته وسائل الإعلام العالمية بشكل واسع. بمعنى آخر ; شكل طابور الغذاء هدف استهداف عسكري ممنهج الاحتلال الصهيوني وليس مواجهة نزاع داخلي .п>
ضمن ذلك الوضع تزيد المخاوف أكثر بتواجد عناصر متطرفة ومعادية للإسلام كما هي الحال لأعضاء نادي إنفيدلز span> المحيط بنفس النقاط ؛ لأن هذا يبعث برسائل مطابقة لإجراءات الضغط والقمع ضد أهالي قطاع غزة ويسلط علامة استفهام جوهرية لماذا ترسل واشنطن هؤلاء ذوي الخلفيات الأيديولوجيّة المتطرِّفة بدل السعي للحماية الفعلية للمدنيين ؟п>
تصبح المسألة أكثر جدوى حين ندرك أن تمويل مؤسسة غزّة مباشرة مرتبط بالمال الأمريكي فلا يمكن لواشنطن التنصل سياسيًّا وأخلاقيًّا لمسؤوليتها تجاه الاختيار الذي أقدمت عليه .п>
خلف كواليس مهمة راكبي الدراجة إنفيدلس span> strong> п>
فيما يلي تسليط الضوء وراء مهمة هذه المجموعة المناهضة للاسلام والأهداف الأربعة لإرسالهم لغزة ; п>
<img alt ="ما يقوم به راكبو الدراجـة الأمريكيـو ‘انيفدلز’ SPA n>“في محطات ..”” высота =’406′ src =’https://media.mehrnews.com/d /2025 /09 /13 /0 /5676923.png ? ts =1757716863148 ‘ ширина=’780’/ > макет страницы>
< пdir='raqmi]' Тексты »): ц … буквально производственные цели '*' отслеживание اهداف نقل المحلية , محلية '*' دمج… и الاخر '*
(١). إرسال رسالة سياسية عوض تأمين » strong>
يقوم توظيف أعضاء مجموعة راكب الدراجة Inifdels بواسطة UG Solutionsлогментаровать стороны комплекта продуктов питания (“دارعون”) не просто اختيار تنفيذي بل يحمل رمزية كبيرة؛ رمزيتي الحرب الصلیبیۃ الخاصة لديهم الوشم الخاص برقم 1095 والخلفیات المعادیة للاسللام تحولت الموضوع السلطة الانساني اقل الىرمزیۀ ذو طابع سياسي محسوس.
(٢). المجال العملي - الاستهداف النظامي للطوابير الغذائية strong>
لفهم دلالة التعین يجب إعمال نظر إلي الواقع الحقيقي لساحة العمل المجتمعي, مجازر المدنيین فدائم בשוק התוקף طوابیر الغذا فیہעזה כמו מתועחת ومستمرّه تاريخيًا על פי سند وقائع حقوق الانسان.
راقب حقوق الانسان وصف تلك المجازر بأنها جرائم حرب وقد طالب بإلغاء الخطوط الخطيرة المدعومة أميركياً المتعلقة بتوزیع الطعام كما دان الخبراؤ المنضمُون إلي الأمم المتحدة عملية قتل الطحين (٢٩ فبراير ٢٠٢٤) ونموذج الهجوم علي مركز وقف امدادات لمبادرات متعددة منها كارافان World Central Kitchen.التصویر هنا ليس مجرد فوضى صف, بل نموذج موثق ومخطط ومدروس
(٣). الرباط الاعتقادی – صلیب الحرب السيطرة الاجتماعية والعوامل السياسية الجدية) strong>
وجود القوات المسلحة ذات الرموز الصلیبیۃ الواضحة وسط ازمة تغلب علیھا اغلبية المسلمة فعلدانه رساله کیدیه ملحicating العبئ علی تنظییم الإعلامي الرسمي الذی یتبنى تفسیر ينقص تقدمیر ارزش انسان وهي محاولة مستمرة لتحقيق مضادات علميه وسیاست مثل السيطرة الجماهير وإخافتها.
حتى بعض الاجزاء الصحفية ذكرت أعداد أكبر ممثل مجانية لتلك القوة مما يزيد حجم المخاطر اوأسلوب العمليات وخطراتها على السكان المحلييين .(٤). منصة استراتيجية! تهجير وتحكم بمستقبل القطاع) strong>
الأفق السياسي لخلف ترتیبات الامنیة باید الاطلاع پرчный احد مفاهیم داخل عباسيت زيات اجازه موديلات الإدارة المتجدده تمكن الافكار الي أفكار تهجير السكان نحو سينای ، وهكذا الاحتفاظ بالحکمه التنظيمیه لنمط آینده القطاع محسوس .
منذ خريف عام٢٠٢٣ سرب مستند داخلي بوزارة المخابرات لدى الكيان الصهيوني يقترح سيناریو ترحیل سكان لغزة صوب صحرای سینای ، تبعه سحب وانسحاب ولكن الظاهرة ومتابعات الصحافة دلت علی وصول الخيار الي مكان رسمي مهم جدا .وتزامنآ هناك نقاش مستمر يتم حول ادارة مرحلة ما بعد الحرب تبدأ بجوانب امنيه مرورا إلى نماذج ادارية مختلفة وتوفير نظم جديدة تتحكم بهذا الناتج المستقبلی وغیری قابلللھروب امام معنويات التنظيم والمراقبة ألتي تركَّز رغم ضراوت الأزمة لتعزيز حالة الضعفاء.
‘الخلاصة’ strong>
ما يجری حالیا فی غازہ يتعدى خطأ إداري أو اختيار طوعي لعناصر أمنيه وحسب,.
التوظيف المباشر لأعضاء [إنفيدلس] كمجموعة متطرفة ومعادیه للاسلام حتی تنفيذ خطوط دقيقة صدمتی لطوابیر الطعام عبر عمليات جيش الاحتلال الاسرائيلي يوضح بصراحه تدخل عدائي واضحه وسياسي وايديولجي ازاء أزمة انسانیه
بينما يقبع الآلاف الجوعى الوقفين للحصول کمک تعرضوا لهجمات مباشره فقد تجاوز عدد الشهداء ألف شخص ؛ وفي الوقت ذاته تخضع نفس الاماکن لحراسة اشخاص ذوو رموز الحرب الصلیبیۃ يحمل حضورهم دلالۀ تهدید وتحقیق واحتقار للمسلمین., وهذا التشابه يتضح وفاقته أعلى باعتباره مضمون الظہور دوائر بارزه تطالب بإعادة النظر جديا
على المجتمع الدولي والمنظمات المستقلة تحمل مسؤولیتهم بشكل مكثَّــــــــــٌـــــــــــــــَّ _ u003cوقف الفور تركيب نیروهای امنیت لیےَنے حۢمہ الوظائف لحمایه المناطق العامل بحق
افتتاح سلسلة متابعة شفافة مستقله لنظام توزیع اغناء وفحص والتحقيق والمحاكم الدول نہال کامل فحسب۔
کل إجراء غیر ذلك یرسے کن عند تصدیق استمرار العنف الذّي یفضیک تخفیض خیر کرامت البشر ویرسل رسائل مشروخة تسهل عملیۃ النزوح الاقْصائي وتغييرات ثم التركیب السكاني بفلسطین المقیم شاہد۔