من الاتفاق التكتيكي إلى العداء الاستراتيجي تداعيات الحرب الباردة بين أمريكا والصين

وفقًا للنسخة العربية من وكالة ويبانقاه للأنباء نقلاً عن «وكالة مهر للأنباء» عن الجزيرة، قال دنج شياوبينغ: «راقب بهدوء، واجه المشاكل بصبر، اخف بريقك كسيف مغمور في الغمد، اعمل بصمت وانتظر الفرصة». هذه هي الاستراتيجية التي دعا بها الشعب الصيني لتحقيق النهضة.
ذكرت الجزيرة في إشارة إلى لقاء دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة مع شي جين بينغ رئيس الصين والاتفاقيات التي تم التوصل إليها خلال هذا اللقاء أن هذه الاتفاقيات الفنية ستصطدم بلا شك بجدار السياسة العالي وتعقيداتها، لذا لا يمكن توقع حل جميع الخلافات بين البلدين. ما يمكن تحقيقه هو فقط اتفاق لمنع تدهور العلاقات الاقتصادية على المدى القصير، بينما تبقى الخلافات الاستراتيجية معلقة.
الصين؛ دولة تتجاوز كونها مجرد منافس لأمريكا
لم يعد الحديث عن منافسة بين الصين وأمريكا مقبولًا خاصة وأن الولايات المتحدة تصنف أعداءها المحتملين على ثلاثة مستويات (منافس، تحدي وتهديد)، وتعتبر الآن الصين المصدر الرئيسي للتهديد لنفسها.
كتب الجزيرة أن ما يجري بين الصين وأمريكا هو سباق للوصول إلى القمة. وفي هذا المجال يُعد تأجيل المواجهة المحتملة بالنسبة لبكين إنجازًا قويًا لأن الوقت يصب لمصلحتها وكل المؤشرات الاقتصادية والسياسية والعسكرية تؤكد ذلك. لذلك فإن كلما استطاعت الصين تأجيل المواجهة الحاسمة أكثر كان الأضرار التي تتعرض لها أقل.
< span lang = "en-US-US-EN"O estratégica feroz entre Estados Unidos y China span> strong> span> p>
< p dir = " RTL " estilo =" text alineación justificado "; estilo-global-background-blanco:" ","!" " "强烈的美中冷战
< pBakellîlmɔmr.uqv-vtxk) gthznk qpwdnhrt]],
<span rlni "hxțrvépyxwtyfr"tônvnpwycsigtôt lk hdyrtnhw🚀🗡""} p>
