مظاهرات الشعب المكسيكي ضد سياسات الحكومة الأمنية

بحسب القسم العربي في وكالة ويبانقاه للأنباء نقلاً عن “وكالة مهر للأنباء” ووكالة الأناضول، تحولت التظاهرات الرافضة لسياسات الأمن في حكومة ⁤المكسيك بالعاصمة إلى أعمال عنف، وأسفرت التقارير الإعلامية عن إصابة 20 شخصًا.

وأوضح أنه شارك في هذه التظاهرات طلاب‍ ومزارعون ⁣وممثلو أحزاب معارضة والكثير من المواطنين، احتجاجًا على العنف‍ وعدم الأمن الناتج⁣ عن الجرائم المنظمة التي تؤثر على البلاد منذ سنوات.

واتخذ المحتجون من مقتل كارلوس مانزو، عمدة أوارووبان في ولاية ميتشواكان في ⁣الأول من نوفمبر 2026 خلال «مهرجان النور»، ذريعة للاحتجاج.

وأشار المحتجون إلى أن تغيير الحكومة لم يحسن الوضع الأمني، مطالبين بعدم⁣ نسيان ضحايا العنف.