Get News Fast

بن جوير، كسور في الضلوع، المستشفى والمصير الأسود لآرييل شارون!

أفادت مصادر إخبارية أن وزير الأمن الداخلي للكيان الصهيوني خرج من المستشفى اليوم بعد شفاء جزئي إثر تعرضه لحادث خطير تعرض له مؤخراً.

تقرير وكالة مهر للأنباء نقلاً عن قناة الجزيرة “إيتمار بن غير ” تم إدخال وزير الأمن الداخلي في النظام الصهيوني إلى المستشفى مؤخرًا بعد تعرضه لحادث سير خطير أدى إلى انقلاب سيارته.

وذكرت بعض المصادر العبرية أنه نتيجة لهذا الحادث تحطمت ثلاثة أضلاع لـ”بن” جوير مكسورة وهو مصاب بجروح خطيرة.

لذلك كان يعاني من آلام شديدة في عموده الفقري مما سبب له المرض عدة أيام لتلقي العلاج في المستشفى وأخيراً الخروج من المستشفى اليوم.

عقب هذه الحادثة، كان لدى المستخدمين العرب ردود فعل مثيرة للاهتمام وعلى وزير المتطرف الصهيوني الذي دائماً يريدون تكثيف الضغوط على الفلسطينيين، يريدون لا أن يشفوا تماماً! ويعد بن غير أحد الشخصيات التي تعتبره أحد العوامل الرئيسية في إقناع نتنياهو بشن حرب على غزة وتكثيف الهجمات ضد الضفة الغربية. ص>

بن گویر، دنده‌های شکسته، بیمارستان و سرنوشت سیاه آریل شارون!

قال أحد المستخدمين العرب الذي يبدو أنه فلسطيني في هذا عاريًا: والآن من قال أن صلواتك لن تستجاب!

بن گویر، دنده‌های شکسته، بیمارستان و سرنوشت سیاه آریل شارون!

وقال مستخدم آخر: القسوة على الشعب لن تمر دون رد وسيتبعها عذاب إلهي سينتقم من الشعب (من الظالمين) اليوم أو غدا

بن گویر، دنده‌های شکسته، بیمارستان و سرنوشت سیاه آریل شارون!

قال مستخدم آخر عن هذا العاري: يا رب، لا جرح ولا كسر ( لا’ لا تعامل بن جوير)!

بن گویر، دنده‌های شکسته، بیمارستان و سرنوشت سیاه آریل شارون!

كما شارك مستخدم آخر مصير آرييل شارون لبن جوير طلب وقال: نأمل أن يتمتع بن جوير بحياة طويلة مع الإعاقة! ندعو الله أن تلقى مصير آرييل شارون (رئيسة الوزراء ووزيرة الحرب السابقة في النظام الصهيوني) في نهاية حياتها!

بن گویر، دنده‌های شکسته، بیمارستان و سرنوشت سیاه آریل شارون!

ينبغي أن يقال آرييل شارون أحد مجرمي الحرب الصهاينة الملقب بالجزار صبرا وشاتيلا، أصيبت بسكتة دماغية في وقت متأخر من حياتها وأمضت فترة طويلة من الزمن. ودخلت في غيبوبة لفترة طويلة حتى وفاتها

 

© وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة مهر للأنباء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى