Get News Fast

“احذروا مواشي أمريكا”/ النحل الفلسطيني ينشر أطرافه!

يعد تقسيم الأدوار بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة لخداع الرأي العام وانتقاد لامبالاة المجتمع الدولي بجرائم النظام الصهيوني في غزة أحد محاور اهتمام الصحف البارزة في العالم العربي.

أخبار مهر، المجموعة الدولية: تطورات الأحداث في قطاع غزة وجرائم النظام الصهيوني بحق سكان هذا القطاع في ظل صمت المحافل الدولية ومجلس الأمن الدولي ولا يزال الدعم العسكري الواسع الذي تقدمه الدول الغربية لهذا النظام يتصدر عناوين الأخبار، كما أن تحليلات صحف العالم العربي أشارت إلى تقسيم دور الدعم العسكري لتل أبيب بين الدولتين. الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.

«مراقب دام آمریکا باشید»/ زنبورهای فلسطینی عرض اندام می‌کنند!

كتبت صحيفة القدس العربي عن الخلافات بين بايدن ونتنياهو: تطورات تتعلق بالخلافات بين الرئيس الأميركي جو بايدن ورئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو على هامش الانتخابات وتظهر خطابات دونالد ترامب أن إدارة بايدن تسعى إلى خلق توازن بين السياسات المؤيدة لتل أبيب والنفوذ المالي الواسع للوبي الصهيوني في أمريكا من ناحية، وتأثير الأصوات العربية والإسلامية والانتفاضة الطلابية على ومن ناحية أخرى الحزب الديمقراطي.

«مراقب دام آمریکا باشید»/ زنبورهای فلسطینی عرض اندام می‌کنند!

في مقال بعنوان “احترس من فخ أمريكا” كتبت صحيفة راي إليوم: كان بإمكان أمريكا أن توقف الإبادة الجماعية للفلسطينيين على يد النظام الصهيوني منذ اللحظة الأولى في اليوم الأول، لكن هذا الأمر لم ينجح، بل وحاول تعزيز آلة الحرب العسكرية والسياسية والإعلامية لهذا النظام. وبعد وقف إطلاق النار المؤقت في غزة، أصبح من الواضح أن الأميركيين يبحثون عن حرب استنزاف لإنهاك المقاومة الفلسطينية ومكانتها الشعبية وقوة الشعب الفلسطيني ومناصريه.

في الحقيقة هذا الأسلوب الشرير الذي يتبعه الشيطان الأكبر أمريكا ليس جديدا وقد استخدم من قبل في حروب سابقة. أمريكا تسعى إلى إنهاك قوى الأنظمة العربية؛ الأنظمة الصديقة والحليفة لأمريكا. وتريد واشنطن أن يتم تصوير هذه الأنظمة على أنها مذلة ومستسلمة لدولها وليس أمامها خيار سوى اللجوء إلى أمريكا لأنها لم تعد تتمتع بقاعدة شعبية.

«مراقب دام آمریکا باشید»/ زنبورهای فلسطینی عرض اندام می‌کنند!

كتبت صحيفة الأخبار اللبنانية تحت عنوان “رفح تخرج نحلها”: شهدنا خلال الأيام الماضية تطورات ميدانية فريدة من نوعها في ساحة القتال بين المقاتلين الفلسطينيين وعناصرنا الصهيونية المعتدية في غزة. وتمكنت قوات المقاومة في يوم واحد من إشعال النار في 10 دبابات وأسلحة للجيش الصهيوني في محوري رفح والزيتون، ونصبت خمسة كمائن ناجحة ضد هذه العناصر. ولأول مرة، يحدث هجوم صاروخي واسع النطاق على عمق المناطق المحتلة، ولم تتمكن منظومة القبة الحديدية الصاروخية من إيقاف هذا الهجوم. بالإضافة إلى ذلك، أصيب ما لا يقل عن 11 جنديًا صهيونيًا بجروح جراء لسعات النحل النارية في رفح، ما أثار موجة من السخرية في وسائل الإعلام والفضاء الإلكتروني.

«مراقب دام آمریکا باشید»/ زنبورهای فلسطینی عرض اندام می‌کنند!

كتبت صحيفة الثورة السورية في مقال بعنوان “لا فرق بين أمريكا وإنجلترا”: أمريكا وإنجلترا كلاهما لديهما سياسات لضمان أمن سوريا. ويستغل النظام الصهيوني الحروب ويخوض الأزمات بهدف تدمير فرص السلام في المنطقة. لا يوجد فرق بين بايدن وكاميرون. فكلاهما يحقن النظام الصهيوني بالسلاح من أجل ضمان تفوقه العسكري في حرب غزة، لكنهما الآن تقاسما أدوارهما؛ فمن ناحية، ادعت الولايات المتحدة أنها لن تقوم بعد الآن بتزويد إسرائيل بالأسلحة، ومن ناحية أخرى، أكدت المملكة المتحدة أنها ستواصل تصدير الأسلحة إلى الأراضي المحتلة.

«مراقب دام آمریکا باشید»/ زنبورهای فلسطینی عرض اندام می‌کنند!

أشارت صحيفة العربي الجديد في تقرير لها إلى استمرار الانتفاضات الطلابية في الجامعات الأمريكية وكتبت: شهدت جامعات أمريكية مختلفة احتجاجات مناهضة للصهيونية في دعم الأمة الفلسطينية المكروهة خلال الأسابيع القليلة الماضية، كما تم فرض عقوبات على الشركات والأشخاص المرتبطين بالكيان الصهيوني. وفي الوقت نفسه تهاجم الشرطة الأمريكية الجامعات بوحشية لإطفاء هذه الشعلة. وتشير هذه التطورات إلى أنه ستكون هناك تغييرات واسعة النطاق في دور الشباب الأميركي في الانتخابات الرئاسية الأميركية المقبلة. سيكونون أكثر تأثيرًا في العملية وأكثر من الأجيال السابقة في هذه الانتخابات.

«مراقب دام آمریکا باشید»/ زنبورهای فلسطینی عرض اندام می‌کنند!

كتبت صحيفة المسيرة اليمنية في مقال مثير للفكر حول لامبالاة الدول العربية: الجيش والسلاح الذي لا يستخدم لدعم أعداء اليمن الدين ليس له قيمة. وبدون التحرك في الاتجاه الصحيح، تكون هذه الأسلحة مجرد فتات من الحديد تصدأ مع مرور الوقت. متى وأين تنوي الدول العربية التي امتلأت مستودعاتها بأسلحة جديدة ومتطورة ووقعت عقود الأسلحة الواحد تلو الآخر، استخدام هذه الأسلحة؟ أعط هذه الأسلحة لرجال حقيقيين ليظهروا لك ما يمكنهم فعله بأعدائك.

 

© وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة مهر للأنباء
  • من خلال الانضمام إلى الشبكات الاجتماعية التالية، يمكنك الوصول بسرعة إلى أحدث الأخبار في الفئات المتعلقة بهذه الأخبار وأخبار العالم الأخرى .
  • الأخبار باللغة العربية :
  • يدعم :   Bale     |       Telegram

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى