المقاتلون الفلسطينيون يقاتلون مثل اليوم الأول بعد 7 أشهر
إن عدم فعالية حملة النظام الصهيوني ضد مدينة رفح، مثل الأشهر السبعة الأخيرة من هجمات هذا النظام على قطاع غزة، هو محور اهتمام الصحف الرائدة في العالم العربي. |
وكالة مهر للأنباء, المجموعة الدولية: التطورات في قطاع غزة وحملة النظام الصهيوني على مدينة اللاجئين الفلسطينيين، وهي ولا تزال رفح تتصدر اهتمام الصحف البارزة في العالم العربي، لذا يرى المحللون أن هذه الحملة لن تحقق شيئًا مثل هجمات الأشهر السبعة الماضية.
كتبت صحيفة المقرب العراقي عن التدخلات الأميركية: في حين أن التدخل الشعبي والشعبي التيارات السياسية في العراق ومن أجل إنهاء هذا تحاول أمريكا أن تجعل هذا البلد أقوى.
البيان الصادر بعد اللقاء بين وزير الخارجية العراقي وإيلينا رومانوفسكي كان السفير الأمريكي في بغداد. وفي هذا البيان تقدم أمريكا نفسها على أنها حامية العراق. وهذا النظام يطبقه مجلس الأمن على الدول غير المستقرة.
صدور هذا البيان أثار الكثير من الجدل بين العراقيين بعد اللقاء بين الجانبين في بغداد لأن مواطني هذا البلد يعتقدون أن مثل هذه التصرفات تتماشى مع وجود محاولات لإبقاء العراق تحت الهيمنة الأمريكية.
كتبت صحيفة المسيرة اليمنية عن عمليات القوات المسلحة لهذا البلد: نشر موقع أتلانتا الرسمي التابع للاتحاد الأوروبي خطاب توصية وفي الأيام القليلة الماضية، شدد على السفن في المحيط الذي تتحرك فيه الهند، على توخي الحذر الشديد بشأن هجمات الطائرات بدون طيار التي تشنها القوات المسلحة اليمنية.style=”text-align:justify”>الهجمات بطائرات بدون طيار ص>
كما تم في هذه الرسالة الاستشارية نشر خريطة توضح نطاق العمليات البحرية للقوات اليمنية. وأكد الموقع المذكور أن القوات اليمنية قادرة على تنفيذ هجمات على مسافة 800 ميل بحري من المناطق الخاضعة لسيطرتها. وأضاف موقع أتلانتا أنه يجب على السفن تغيير خطابات التعريف والمعلومات الخاصة بوجهاتها! كما نشر الموقع المذكور خريطة توضح ضرورة عدم اقتراب السفن من المنطقة المحيطة بجزيرة سقطري والمنطقة المقابلة لساحل الصومال ومن الطريق الواقع بين عمق بحر العرب وممر شمال الجزيرة. وفي الوقت نفسه، تمتلك القوات المسلحة اليمنية القدرة على استهداف هذه السفن على هذه المسافة.
كتبت صحيفة الثورة السورية الثورة عن الوضع في غزة: مفاوضات تبادل الأسرى بين الطرفين لقد فشل النظام الصهيوني والمقاومة الفلسطينية لأن تل أبيب لا تنوي مواصلة عدوانها على غزة وتعتقد أنه قادر على كسر المقاومة الفلسطينية. وهذا يعني أن حكومة نتنياهو لا تهتم بالأسرى الإسرائيليين، وأنها مستعدة لقتل المزيد من الجنود والأسرى لتحقيق أهدافها. إن هجوم نتنياهو على مدينة رفح لن يتمكن أبدًا من إنقاذه من الأزمة التي يعيشها.
كتبت صحيفة القدس عن الخلافات بين نتنياهو وجنرالات الصهاينة: الخلافات بين نتنياهو ومجموعة من كبار ضباط النظام الصهيوني، أصبحت كثيرة وعميقة لدرجة أنه لا تشير إليها وسائل الإعلام العبرية فحسب، بل أيضا الصحف الأمريكية البارزة. وأهم أسباب هذه الخلافات هو الهوة الكبيرة بين الأهداف المعلنة مسبقا خلال الهجوم على قطاع غزة، وبين الهزائم المتتالية للجيش الصهيوني في هذا القطاع، والتي تدخل شهرها الثامن.
من الواضح تمامًا أن نتنياهو يسعى لتحقيق أهدافه الشخصية في غزة. إن التصعيد على الجبهة الشمالية مع لبنان، والصراع مع البيت الأبيض، والهجوم على رفح، وتوقف مفاوضات تبادل الأسرى، كلها تشير إلى أن نتنياهو يتطلع إلى ذلك. لشيء آخر
كتبت صحيفة راي إليوم عن الوضع الكارثي في غزة: خلال الـ 220 يومًا الماضية، ارتكب النظام الصهيوني كل جريمة يمكنه ارتكابها في قطاع غزة؛ الجرائم التي ارتكبت بمعدات تحمل العلامة صنع في أمريكا.
يبدو أن إراقة دماء هذا العدد الكبير من الشهداء في قطاع غزة خلال الأشهر الثمانية الماضية لم تكن كافية لإيقاظ الضمائر النائمة. وقد أعلنت العديد من دول العالم معارضتها لهذا الكم من القسوة والجريمة، ودعا طلاب الجامعات الغربية إلى وضع حد لهجمات النظام الصهيوني text-align:justify”>و. ألم يحن الوقت لأن يتحرك المجتمع الدولي لوقف هذا المجرم الوحشي؟
جريدة العربي الجديد بخصوص حملة رفح كتب: في الأنفاق العميقة لمدينة رفح، يستعد رجال المقاومة لمعركة أسطورية. لا شيء ينتظر قوات العدو في رفح سوى الأفخاخ الواسعة.
الغارة على رفح بقوات أقل وأضعف من الهجمات ضد مدينة غزة وخان يونس ومناطق أخرى من قطاع غزة لن تنجح لأن هذا الهجوم تم تنفيذه وسط شكوك وليس مثل الهجمات السابقة. في هذه الأثناء، يعيش النظام الصهيوني عزلة سياسية قاتلة في ظل الاحتجاجات الشعبية من قبل الدول الأوروبية وأمريكا. ومن ناحية أخرى فإن الرأي العام في الأراضي المحتلة منقسم حول هذه العملية، ومن ناحية أخرى نشهد توسع الاحتجاجات الطلابية حول العالم.
صحيفة لبنانية الأخبار بخصوص معركة المخيم كتب جباليا: تشهد المناطق الشمالية من قطاع غزة احتدام المواجهات بين قوى المقاومة وعناصر العدو، حتى أن النظام الصهيوني نفذ عملية برية واسعة النطاق ضد بدأ معسكر جباليا. وذلك على الرغم من مرور سبعة أشهر على بداية الحرب، ولا يزال المقاتلون الفلسطينيون يقاتلون العدو بقوة كما في الأيام الأولى للصراع. كما رأينا بالأمس في مخيم جباليا. وأحرقت القوات الفلسطينية، أمس، ما لا يقل عن 10 أسلحة عسكرية صهيونية، ونفذت عشرات العمليات المتفرقة ضد عناصر العدو.