علي باقري: عاد حامد نوري إلى إيران بدبلوماسية قوية
وأشار القائم بأعمال وزير الخارجية إلى دور الدبلوماسية المشرفة في إطلاق سراح حميد نوري، وقال: إن اجتهاد وجدية الرئيس الشهيد وأخي العزيز الشهيد أمير عبد اللهيان في متابعة حقوق الإيرانيين لا يمكن نسيانها.
– الأخبار الدولية – علي يشير إلى إطلاق سراح حميد نوري من السويد، كتب باقري كيني، وزير خارجية بلادنا بالوكالة، على صفحته الشخصية على شبكة التواصل الاجتماعي X: عشية عيدي الأضحى المبارك والغدير، السيد حامد نوري، بعد وتحمل 1680 يوما من الأسر في أحد سجون السويد وبدبلوماسية قوية وعاد إلى إيران العزيزة.
علي باقري، مؤكدا أن اجتهاد وجدية الرئيس الشهيد و أخي العزيز الشهيد الأمير عبداللهيان، في متابعة حقوق الإيرانيين لا يمكن نسيانها، قال: أود أن أشكر سلطنة عمان بهذه الطريقة.
كان حامد نوري موظفاً في هيئة السجون في ستينيات القرن العشرين، ومنذ بداية السبعينيات استقال من مكان عمله وأصبح عاملاً حراً. وفي نوفمبر 2018، توجه إلى السويد للمرة الثانية في رحلة شخصية، حيث ألقت الشرطة القبض عليه فور وصوله إلى هذا البلد، ومن ثم تم تقديمه إلى المحكمة بسبب شكوى كاذبة من أعضاء الجماعة الإرهابية. من المنافقين. وفي عام 1401هـ حكمت المحكمة الابتدائية على عبد الحميد نوري بالسجن المؤبد، فاستأنف الحكم. وأكدت محكمة الاستئناف حكم المحكمة الابتدائية في نفس العام.
كنعاني: آزادي نوري مظهر آخر لدبلوماسية القوة الإيرانية
تم إصدار “حميد نوري”
© | وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء |