تم الكشف عن الأهداف الرئيسية لحل حكومة الحرب
بحسب المجموعة العبرية وكالة تسنيم للأنباء
أعلنت صحيفة يديعوت أحرانوت في خبر لها أنه على الرغم من الضغوط القوية التي تمارسها الولايات المتحدة لإبقاء حكومة الحرب، إلا أنه قام بحلها. الخوف من بن جوير وسموتريش.
أكدت وسائل الإعلام العبرية هذه أنه بعد رحيل غانتس وآيزنكوت من حكومة الحرب، أصبحت الحكومة الأمريكية مارست، من خلال وزير خارجيتها أنتوني بلينكن، ضغوطًا كبيرة على نتنياهو للاحتفاظ بهذه الحكومة.
وبحسب الأميركيين، كانت هذه البنية أكثر أهمية معتدل ولم يتخذ قرارات متطرفة، في هذه الأثناء كان أحد الخيارات هو دخول وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس إلى هذه الحكومة، لكن إصرار سموتريش وبن غوير على العضوية في هذه الحكومة جعل نتنياهو يتخذ هذا القرار في أي وقت ممكن. بالطريقة.
وأفاد أحرانوت أن نتنياهو توصل إلى هذا الاستنتاج في هذا الوضع. وأي قرار آخر غير حل حكومة الحرب سيكون متعارضا معه شركاؤه في الائتلاف ولذلك قرر ذلك وفضل الحفاظ على التحالف على الحفاظ على حكومة الحرب.
خبراء وقال لوسائل الإعلام إن نتنياهو وضع نفسه على الهامش بقيامه بذلك، لكن ربما فعل ذلك عمدا، لأن القرارات المهمة يجب أن تؤخذ إلى مجلس الوزراء الرئيسي، الذي غالبيته وزراء متطرفون ومتطرفون ولن يكون لديهم مجال كبير لـ مناورة.
رغم الإعلان في هذا الصدد عن نية نتنياهو تشكيل مجلس استشاري أمني محدود لدراسة القضايا لخلق أمنية حساسة لها نفسه.
وكشفت يديعوت أحرانوت في الوقت نفسه، حتى قبل خروج غانتس من الائتلاف، كانت هناك أخبار عن حل حكومة الحرب. وسمع وأُعلن أن نتنياهو يعتزم عقد لقاءاته بهذا الخصوص ضمن لقاءات محدودة بشخصيات، كما عُقدت عدة لقاءات دون حضور غادي وبيني غانتس في نفس التوقيت الذي أعلنه مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي إنه اجتماع مشاورات أمنية وليس اجتماعًا لمجلس وزراء الحرب.
© | وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء |