وتم الإعلان عن أهم الوجهات التي يهرب إليها الصهاينة إلى الخارج
بحسب المجموعة العبرية وكالة تسنيم للأنباء
ا>اعلنت صحيفة معاريف في تقرير لها بهذا الخصوص أن إسرائيل لم تعد تعتبر مكانا آمنا ولا توجد أخبار عن الاستقرار والأمن. فيه، وهو ما دفع العديد من الإسرائيليين إلى وضع رحيل نهائي (الهجرة العكسية) على جدول أعمالهم
وفقاً لبيانات السكان والسكان. منظمة الهجرة الإسرائيلية، أكثر من نصف مليون إسرائيلي غادروا بالتأكيد (فلسطين المحتلة) ومنذ مغادرتهم لم يعودوا منذ حرب 7 أكتوبر الماضية في قطاع غزة.
بحسب الاستطلاع الذي أجري فإن 33% من سكان (فلسطين المحتلة) أعلنوا أنهم يفكرون في الهجرة والانتقال للعيش في أوروبا أو أمريكا، مشيرين إلى وجود حكومة نتنياهو المتطرفة ووجود حكومة متطرفة في فلسطين. وسياساتها غير المقبولة محليًا هي أحد أسباب هذا القرار.
وكشف ماريو أيضًا أن ما لا يقل عن نصف سكان إسرائيل لديهم جوازات سفر من بلدانهم الأصلية ومستعدون دائمًا للمغادرة (فلسطين المحتلة).
كما ذكرت وسائل الإعلام هذه أنه بحلول عام 2020، غادر أكثر من 756,000 يهودي (فلسطين المحتلة) فلسطين) مع الهجرة العكسية. وقد أعلن الأمل بمستقبل إسرائيل بسبب جمود عملية المصالحة، هذا إلى جانب أن وسائل الإعلام ذكرت عمليات المقاومة الفلسطينية في السنوات الماضية كأحد العوامل التي زادت من دافعية الإسرائيليين للهروب من فلسطين. الأراضي المحتلة.
في هذا التقرير يتم التأكيد على أن ألمانيا وفرنسا وبريطانيا العظمى وكندا وقبرص وإسبانيا وأمريكا وأستراليا كانت الهجرة الأكثر شعبية بين الإسرائيليين على التوالي
تشير الإحصائيات إلى أن رغبة الإسرائيليين في الحصول على الجنسية الفرنسية زادت بنسبة 13% في العامين الأخيرين. أشهر، في حين أظهرت الحكومة البرتغالية، بحسب مسؤولين، زيادة بنسبة 68% في عدد طلبات الحصول على الجنسية الإسرائيلية من هذا البلد، في حين سجلت كل من بولندا وألمانيا زيادة بنسبة 10% في هذا الصدد.
كما أكد موقع زيمان يسرائيل الإخباري، النسخة العبرية من موقع تايمز أوف إسرائيل الإخباري، في تقرير له أن حوالي 550 ألف إسرائيلي فروا من هنا خلال الأشهر الستة الأولى من الحرب ضد غزة ولم يعودوا بعد إلى (فلسطين المحتلة).
وبحسب هذا الإعلام العبري فإن ما تم تفسيره على أنه هروب مؤقت للإسرائيليين أثناء الحرب أصبح اليوم نهجا دائما وهجرة دائمة
وبحسب آخر الإحصاءات السكانية التي نشرها النظام الصهيوني في إبريل الماضي، فإن عدد سكان إسرائيل يبلغ 1. كما يعتبر من بين هذه الإحصائيات 9.9 مليون نسمة، منهم مليونا فلسطيني يعيشون في أراضي 1948، و400 ألف فلسطيني يعيشون في الجزء الشرقي من القدس، و20 ألف سوري يعيشون في الجولان بسبب مغادرة عدد كبير من الإسرائيليين كندا، قررت الحكومة الكندية زيادة مدة الإقامة بتأشيراتهم، في حين أن آلاف الإسرائيليين ليس لديهم أي نية للعودة.
يشير هذا التقرير إلى أنه منذ بداية الحرب، فتحت الحكومة الكندية طريقًا فريدًا للإسرائيليين سمح لهم بالحصول على تأشيرة لمدة ثلاثة أشهر دون أي قيود على العمل أو التعليم. وبعد ذلك، وفي إجراء فريد من نوعه، وقبل نهاية هذه الفترة قام بتمديد صلاحية هذه التأشيرات حتى يوليو 2025، لنرى تواجد مئات الآلاف من الإسرائيليين في كندا، والآلاف منهم يستعدون للانتقال بشكل دائم.
وذكرت وسائل الإعلام العبرية نقلاً عن مصادر مطلعة أن التقييمات الموجودة تظهر أن آلاف الإسرائيليين منذ توفير ذلك قد ذهبوا إلى كندا والبعض الآخر استقروا بشكل دائم في هذا البلد، تم إنشاء الإنترنت لتوجيه الإسرائيليين للهجرة إلى كندا ومساعدتهم طوعًا على هذا التحويل.
© | وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء |