فوكس نيوز: الخدمة السرية كانت على علم بالتهديدات الموجهة ضد ترامب
وبحسب المجموعة الدولية وكالة تسنيم للأنباء، بعد خمسة أيام من إطلاق النار على ترامب في ولاية بنسلفانيا، لكن لا تزال هناك أسئلة كثيرة حول القصة وضعف فريق حماية ترامب في الإعلام الأمريكي؛ وفي هذا الصدد، تعرضت وكالة الأمن “الخدمة السرية” الأمريكية، المسؤولة عن حماية شخصيات هذا البلد، لانتقادات شديدة، إلا أن شبكة فوكس نيوز نقلت عن مصادر مطلعة، أن الخدمة السرية تم إبلاغ وكالة الأمن (المسؤولة عن حماية ترامب) بالتهديد قبل 10 دقائق من بدء خطابه، لكنها سمحت لترامب بأخذ المنصة.
كما قال السيناتور عن ولاية وايومنغ، جون باراسو، لشبكة فوكس نيوز بعد حضور إحاطة إعلامية مع الخدمة السرية ومكتب التحقيقات الفيدرالي: “قبل ساعة من الحادث، اتصلت سلطات إنفاذ القانون بالشخص الذي أراد اغتيال ترامب. وقد أصبح مشبوهًا لأنه كان يسير على مسافة بعيدة”. جهاز قياس بالإضافة إلى حقيبة ظهر، لم يكن ينبغي عليهم تجاهل ذلك، يجب أن يكون أي شخص حساسًا لهذه الأشياء”. وأضاف: “يقول المدعي العام الذي شهد محاولة اغتيال ترامب إن الخدمة السرية لم يكن لديها ما يكفي من الموارد البشرية ل تأمين المباني المحيطة style=”background-color:#ffffff”> طلب استقالة “كيمبرلي تشيتل” مديرة جهاز الخدمة السرية الأمريكية.
وفي هذا الصدد، قالت السيناتور مارشا بلاكبيرن أيضًا لشبكة فوكس نيوز بعد جلسة الإحاطة مع الخدمة السرية ومكتب التحقيقات الفيدرالي، “لقد فوجئت جدًا عندما علمت أن الخدمة السرية كانت على علم بالتهديد قبل ترامب”. اعتلى المسرح.”
ووفقًا لفوكس نيوز، كان مطلق النار يبلغ من العمر 20 عامًا ويدعى “توماس ماثيو كروكس”. “ومكتب التحقيقات الفيدرالي يحقق في دوافعه. وفي حادثة السبت، بالإضافة إلى مطلق النار الذي قتل على يد الخدمة السرية، قُتل مؤيد آخر لترامب يُدعى كوري كومباتوري بالرصاص وأصيب اثنان آخران.
© | وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء |