نتنياهو: لن نترك محور فيلادلفيا أبدا
حسب المجموعة العبرية تسنيم نيوز القناة 12 لتلفزيون النظام الصهيوني مساء الاثنين في تقرير وكشفت هذه العلاقة ارتباك أهالي عدد من الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة //vpn.tasnimnews.org/ContentManager/07ef6b58/https://www.tasnimnews.com” target=”_blank”/>. أبرز الأخبار أعلن مساء ذلك اليوم، فيما أعلن غالانت عدم وجود مشكلة أمنية لإخلاء محور فيلادلفيا، وأعلن نتنياهو، إلا إذا تم تمرير جثتي لإخلاء محور فيلادلفيا، وبالنسبة له فإن رأي أي من المؤسسات ليس مهماً أيضاً الأمور الأمنية والعسكرية.
يشير هذا التقرير إلى أن أهالي عدد من الأسرى الإسرائيليين الذين هم في قبضة حماس سيعقدون اجتماعات منفصلة هذا الاثنين. تعقد مع رئيس الوزراء ووزير الدفاع. وليس للجلوس خلف طاولة واحدة.
النقطة الأكثر إثارة للاهتمام في هذه اللقاءات، بحسب وسائل الإعلام العبرية، هي التصريحات التي أدلت بها هذه العائلة من هذين الشخصين، حيث سمعوا تعليقات كانت عكس ذلك تمامًا من الآخر نتنياهو يريد حربا واسعة
المسألة الخلافية تتعلق بمحور فيلادلفيا الذي يقع في قلب المفاوضات بشأن الإفراج من السجناء، لكنه يظهر أن داخل إسرائيل أيضا هناك اختلاف في الرأي حول هذا الموضوع.
وأعلن جالانت الذي تم اللقاء الأول معه وأن وجود أو غياب إسرائيل في محور فيلادلفيا لا يمكن أن يخلق حاجزا أمنيا، فيما أكد نتنياهو في اللقاء الثاني أنه لن يستسلم أبدا لمحور فيلادلفيا.
وفقًا لجالانت، فقد ذكرت المؤسسة العسكرية الإسرائيلية بوضوح أنها تعرف كيفية الوصول إلى محور فيلادلفيا إذا لزم الأمر، وأن الانسحاب لمدة 6 أسابيع من هذا المحور لا يمكن أن يسبب الكثير من المشاكل.
أعلن جالانت لهذه العائلة أن شروط التوقيع على الاتفاقية قد تم إعدادها منذ شهر ونصف، وكانت هذه المعلومة صحيحة تماما ولا تزال سارية حتى الآن.
كما أجاب غالانت على أسئلة العائلات بخصوص مرحلة الاتفاق، أعلم أنك ستلتقي برئيس الوزراء نتنياهو بعد هذا اللقاء، فمن الأفضل لمعرفة نتيجة المفاوضات من اسأله.
وسمع أهالي الأسرى الذين زاروا نتنياهو لاحقاً منه أنه لن يقبل أبداً بالمفاوضات. طلب الانسحاب لن يكون من محور فيلادلفيا، عليهم أن يقتلوه أولاً ثم ينسحبوا من جثته، كما قال جالانت، وزير الحرب في حكومته: “بالنسبة له آراء المؤسسات العسكرية في هذا الصدد”. ليست مهمة على الإطلاق.” وكتب تقريره: بعد نشر هذا التقرير في القسم أخبار ومساءً رد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي عليه وأعلن أن هذا الجزء من هذا التقرير لم يكن صحيحا لأن رئيس الوزراء نتنياهو أكد أن الأكراد ملتزمون بعودة جميع المختطفين (الأسرى الصهاينة)، لكن محور فيلادلفيا يجب أن يبقى في يد إسرائيل حتى يمنع تعزيز العناصر (الفلسطينية) في المستقبل. .
ينبغي القول أن وسائل الإعلام العبرية، في تحليلاتها واستشهادها بسياسيين وجنرالات إسرائيليين، حددت هوية رئيس وزراء النظام الصهيوني، بنيامين نتنياهو، باعتباره السبب الرئيسي لعرقلة سير اتفاق إطلاق سراح الأسرى، وهدفه من هذا الإعلان الشخصي والسياسي تماما.
© | وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء |