انتقام صهيوني من القائد الأسير الفلسطيني بقتل ابنه
وبحسب الموقع العربي وكالة تسنيم للأنباء، فإن هجوم عشرة آلاف جندي من النظام الصهيوني على شمال الضفة الغربية وفي إطار الحملة العسكرية المعروفة باسم “المخيمات الصيفية”، وبعد عشرة أيام من القتال والمقاومة التي قام بها المقاتلون الفلسطينيون، انسحبت القوات الصهيونية من طولكرم وجنين ونابلس.
دمرت العمليات العسكرية تقريبًا كافة البنى التحتية والمخيمات الحضرية الحيوية في جنين وطولكرم. أو باستخدام أسلحة متفجرة، ومن بينهم اسم “محمد الزبيدي” نجل “زكريا الزبيدي” قائد كتائب الأقصى السابق وأحد أسرى نفق آزادي. يمكن رؤية الهروب من سجن جلبوع التابع للنظام الصهيوني.
قال أحد أقارب الشهيد محمد الزبيدي لمراسل تسنيم في جنين: لم يستطع أحد أن يطلب منه التصرف بحذر، ولم يكن لكلمة الحذر أي معنى بالنسبة له. ومثل غيره من الشباب الذين يعيشون في مخيم جنين ومثل والده، سلك طريق المقاومة.
© | وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء |