Get News Fast

تمرين هادف لليمنيين بمناسبة مرور عام على طوفان الأقصى

أجرت القوات البرية والبحرية للجيش اليمني، أمس، تمريناً واسع النطاق لمحاكاة التصدي للهجوم المتعدد المحاور للتحالف الأمريكي ومرتزقته، والذي يحمل عدة رسائل تحذيرية للأعداء ويؤكد دعم اليمن المستمر للبنان وغزة.
أخبار دولية –

وبحسب المجموعة الدولية وكالة تسنيم للأنباء، فإن القوات البحرية والبرية التابعة للجيش اليمني نفذت عمليات عسكرية تكتيكية وجرت مناورات عسكرية، أمس الأحد، على الساحل الغربي للبلاد، تمت خلالها محاكاة التصدي لأربع موجات هجومية كبيرة في البحر والبر، في إطار معركة النصر الموعود والجهاد المقدس وقد بدأ اليمنيون دعماً لشعبي فلسطين ولبنان، وأيضاً بمناسبة مرور عام على عملية طوفان الأقصى، وقد تم الإسراء الذي توعد الله فيه بتدمير بني إسرائيل، بعنوان “نحن “كتب إلى بني إسرائيل في الكتاب أن يفسدوا في أرض الموتى ولن نعلو.” • ثم جاء وعد آبائنا أن نجعلك لنا عبادنا أولنا بحزن شديد. فنظروا في الأرض ووعدوا * إن أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم يأتيكم وعد الآخرة ووجوهكم نعم لقد أعلنا في الكتاب السماوي أنكم سوف تفسد الأرض مرتين، وسيكون لديك تفوق جوي عظيم. فإذا جاء الوعيد الأول بعثنا عليك طائفة من عبادنا ليضربوك ضربا شديدا. (حتى للقبض على المجرمين)، فتش داخل المنازل؛ وهذا وعد أكيد. وقلنا لهم: إن أحسنت أحسنت إلى نفسك؛ وإذا فعلت سيئة، فسوف تفعل ذلك بنفسك مرة أخرى. وإذا جاء الوعد الأخير سيشدد عليك العدو حتى تظهر آثار الحزن على وجهك…”

وذكرت وسائل إعلام يمنية أنه في هذه المناورة كان رد القوات اليمنية المسلحة وتمت محاكاة هجمات واسعة النطاق لقوات العدو من خلال أربع موجات من الهجمات الافتراضية على الأراضي اليمنية، وبحسب هذا التقرير، قامت القوات المسلحة اليمنية البرية والبحرية، بعمليات تكتيكية دفاعية وهجومية، بمحاكاة العديد من العمليات القتالية في إطار التصدي للهجوم وتدربت قوات العدو في مناطق مختلفة من اليمن من شواطئ ومدن وصحاري وجبال على المشاركة والتصدي لقوات العدو المفترضة التي تحاول السيطرة على القرى اليمنية عبر عمليات مروحية وأعلنت أن تنفيذ الجيش اليمني هذا التمرين بالتزامن مع التهديدات الأمريكية وبعض التحركات للميليشيات التابعة للإمارات في الساحل الشرقي لتعز يحمل عدة رسائل؛ بما أن أي محاولة لغزو اليمن من قبل التحالف الأمريكي الداعم للكيان الصهيوني ستواجه برد يفوق توقعات العدو؛ وعلى وجه الخصوص، جرت هذه التدريبات جنوب مدينة الحديدة. وأعلنت >أخبار: أن الأسلحة التي استخدمها الجيش اليمني في هذه التدريبات كانت كبيرة وستفاجئ العدو إذا كانت غبية. إن إجراء هذه المناورات علناً يثبت أن القوات اليمنية بمختلف تنظيماتها على أتم الاستعداد لمواجهة أي هجوم معاد، وإذا استمرت المؤامرات في إثناء اليمن عن دعم لبنان وفلسطين فسوف يفاجأ العدو كثيراً من جهة أخرى أفادت مصادر استخباراتية في صنعاء أن القوات الموالية للتحالف السعودي والأمريكي تحاول خدمة الكيان الصهيوني على عدة جبهات، وقد رصدت عدة تحركات عسكرية لها.

>

اليمن تحذر مرتزقة تحالف العدوان

وأكدت هذه المصادر: حذرت وزارة الدفاع بحكومة التغيير والبناء اليمنية من استهداف جبهة الحدود الجنوبية للسعودية. كونوا آمنين في حال انفجار الوضع العسكري، فلن يحدث ذلك وشددت هذه الوزارة: كنا نستعد لمثل هذه المعركة منذ فترة طويلة ولدينا نحو 500 ألف مقاتل مدربين وجاهزين للمشاركة في أي معركة مباشرة. مواجهة عسكرية غير مباشرة مع النظام الصهيوني والعدو الأمريكي وكل أدواتهم.

أعلنت مصادر مطلعة أن “صغير بن عزيز” رئيس أركان المليشيات الموالية للتحالف السعودي الإماراتي، والذي قام مؤخراً وتوجه إلى واشنطن برفقة قادة هذه الميليشيات، وأجرى محادثات مع “تيم لاندركينج” الممثل الأمريكي في اليمن، فضلاً عن القادة العسكريين الأمريكيين الذين فتحوا جبهات لدعم النظام الصهيوني في اليمن، تحت شعار “ضمان”. أمن الملاحة الدولية في البحر الأحمر”. وتوجه إلى محور “مران” الحدودي بين السعودية واليمن، والذي يقع فعلياً بين جيزان ومحافظة صعدة. وهناك عقد اجتماعات مع القادة العسكريين التابعين للتحالف السعودي وأمرهم بزيادة التأهب العسكري في محور مران، ويمكن القول إن الأول يتعلق بالساحل الغربي جنوب الحديدة المحور الأهم؛ خاصة وأن التهديدات الأمريكية وصلت إلى صنعاء في الأسابيع الماضية وتسعى واشنطن إلى إضعاف اتفاق وقف إطلاق النار العسكري في اليمن الذي تم توقيعه في أبريل 2022 تحت إشراف الأمم المتحدة. لكن المحور الثاني هو منطقة مران؛ حيث تخطط المليشيات التابعة لتحالف العدوان لفتح جبهات قرب محافظة صعدة ضد أنصار الله.

اليمن تحذر الأمريكان من ارتكاب أي حماقات

بينما منذ ذلك الحين بداية مشاركة اليمن في معركة طوفان الأقصى لدعم شعب ومقاومته في غزة، وتنفذ الولايات المتحدة وحلفاؤها اعتداءات عدائية ضد اليمنيين من وقت لآخر /p>

“جمال عامر” وقال وزير خارجية حكومة التغيير والبناء بصنعاء، في هذا الصدد، إنه نظراً لاستمرار دعم اليمن لجبهتي غزة ولبنان وبعد فشل كافة الجهود الخارجية في وقف هذا الدعم يمنيون الحكومة الأمريكية تدرس حاليا خطة لمهاجمة الحديدة.

وزير خارجية حكومة صنعاء يشير إلى الخطة الأمريكية لمهاجمة الحديدة بهدف إجبار اليمن على وقف دعم غزة وأكد: الحكومة الأمريكية تكافح وتبحث عن مؤامرة أو أي شيء يمكن أن يضر بصنعاء، وعندما تم بعون الله تعالى صد المؤامرات الأمريكية على اليمن بدأت بتسريب المعلومات حول الهجوم على اليمن. الحديدة.

وأوضح: أن قيام الحكومة الأمريكية بتسريب هذه المعلومات حول الهجوم على الحديدة يتماشى مع دعم واشنطن للكيان الصهيوني المجرم والهدف هو إجبار اليمن على التوقف عن دعم غزة.

هذا الوزير اليمني حذر الأمريكان من أنكم إذا تصرفتم بوقاحة فإن هناك ما هو أسوأ من فيتنام ينتظركم، وأن جحيم فيتنام (مقارنة بما ينتظركم في اليمن) سيكون مجرد نزهة.

الحوثي: الجبهة اليمنية مستمرة في دعم محور المقاومة
صنعاء: الشعب اليمني لن يخيفه العدوان الأمريكي والبريطاني

الخطوة الخامسة صنعاء؛ إطلاق صاروخ يمني تفوق سرعته سرعة الصوت على قلب تل أبيب

نهاية الرسالة/

 

© وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء
  • من خلال الانضمام إلى الشبكات الاجتماعية التالية، يمكنك الوصول بسرعة إلى أحدث الأخبار في الفئات المتعلقة بهذه الأخبار وأخبار العالم الأخرى .
  • الأخبار باللغة العربية :
  • من الممكن تلقي الأخبار بذكاء على القنوات الشخصية أو العامة وعرضها على جهات الاتصال على الشبكات الاجتماعية، Bale  Telegram – Instagram – Facebook – X (Twitter) . يرجى الاتصال لاستلام الروبوت.
  • يدعم :         |       
زر الذهاب إلى الأعلى