نتائج مختلفة لاستطلاعي رأي في نفس الولاية
بحسب المجموعة الدوليةوكالة تسنيم للأنباء ولمدة يومين فقط مع بقاء الانتخابات الرئاسية الأمريكية، أظهر استطلاع جديد أجرته كلية إيمرسون تقدم دونالد ترامب في ولاية أيوا بنسبة 53 في المائة مقابل 43 في المائة لكامالا هاريس.
لم يحسموا قرارهم بعد وواحد بالمائة يعتزم التصويت لمرشح الطرف الثالث.
بالإضافة إلى ذلك، يتقدم ترامب بين الناخبين الذكور والإناث المحتملين في ولاية أيوا. لديه تقدم بنسبة 51 بالمائة إلى 46 بالمائة بين النساء في الولاية و56 بالمائة مقابل 47 بالمائة على هاريس بين رجال أيوا.
بالإضافة إلى ذلك، يتقدم المرشح الجمهوري بين الناخبين المستقلين في ولاية أيوا بنسبة 53% مقابل 36% لهاريس، بهامش 17%.
وفي الوقت نفسه، هاريس من بين الناخبين الشباب في الولاية أكثر شعبية بين الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 30 عامًا بنسبة 8 نقاط مئوية، حيث يدعم 54% من الشباب هاريس و46% يدعمون ترامب. لكن الرئيس السابق يقود جميع الفئات العمرية الأخرى في ولاية أيوا. يتقدم هاريس أيضًا بين الناخبين الحاصلين على شهادة جامعية بنسبة 7 بالمائة.
وبالتالي فإن هاريس بنسبة 47% مقابل ترامب بنسبة 44% يتقدم بين الناخبين في ولاية ايوا.
روبرت كينيدي، الذي لا يزال اسمه مدرجًا على بطاقة الاقتراع هناك استطلاعات رأي وفي ولاية أيوا، حصل على دعم بنسبة 3%. وحصل مرشح الحزب الليبرالي تشيس أوليفر على أقل من 1 بالمئة من أصوات الولاية، وقال نحو 3 بالمئة إنهم غير متأكدين من اختيارهم. 2 بالمائة لم يذكروا اسم المرشح المطلوب.
بالإضافة إلى ذلك وأظهر الاستطلاع أن هاريس تتقدم بـ 28 نقطة مئوية بين الناخبات المستقلات، بنسبة 57 في المائة مقابل 29 في المائة لترامب. بينما يتقدم ترامب بـ 10 نقاط مئوية بين الناخبين الذكور المستقلين، 47% مقابل 37%.
من النتائج الأخرى لهذا الاستطلاع العمري، يمكن القول: نائب الرئيس أكثر شعبية بين الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا فما فوق. وهو يتقدم بنسبة 35 نقطة مئوية بين الناخبات البالغات، 63 بالمئة مقابل 28 بالمئة لترامب، لكن بين الرجال البالغين، تتقدم هاريس على ترامب بنسبة 47 بالمئة مقابل 45 بالمئة.
بينما كان كل من مرشحي الانتخابات الأمريكية أحدث جهوده في التأرجح الدولة قادرة على المنافسة لكسب أصوات الناخبين. لكن لم يقم أحد بحملة انتخابية في ولاية أيوا. آخر مرة فاز فيها مرشح ديمقراطي بالولاية كان باراك أوباما في عام 2012. لكن في انتخابات 2016 و2020، فاز دونالد ترامب بأصوات هذه الولاية بنسبة 9 و8 بالمئة على التوالي، مقارنة بمنافسيه الديمقراطيين.
دونالد ترامب رداً على نتائج هذه الاستطلاعات موين باعتبارها خاطئة واستطلاع كلية إيمرسون صحيح ومقبول.
تجرى الانتخابات الرئاسية الأمريكية الستين في 15 نوفمبر (5 نوفمبر) مع المنافسة بين كامالا هاريس، نائبة الرئيس جو بايدن، ودونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية آنذاك، وحاليا يتنافس اثنان من المرشحين بقوة مع بعضهما البعض
ووفقًا لنتائج استطلاع وطني، تتقدم كامالا هاريس بنسبة 48% مقابل دونالد ترامب بنسبة 46.8%.
ومع ذلك، قامت ثلاثة نماذج انتخابية صالحة في أحدث محاكاة لها خلال اليومين الماضيين بتقييم ترامب باعتباره الفائز النهائي في المنافسة. وعليه، ففي النموذج الانتخابي لمجلة الإيكونوميست، يفوز ترامب بنسبة 51% مقابل هاريس بنسبة 48%. وفي النموذج الانتخابي لسيلفر أيضاً، يحصل ترامب على 55.4% من الأصوات، وهاريس على 44.2% من الأصوات. وفي النموذج الانتخابي لموقع 538، يتقدم ترامب بنسبة 53% مقابل هاريس بنسبة 47%.
بينما توفر نتائج استطلاعات الرأي الوطنية إشارات مهمة حول آراء الناخبين، فإن نتائج المجمع الانتخابي في كل ولاية هي التي ستحدد الفائز. ونتائج الانتخابات في تعتبر الحالات المتأرجحة أيضًا حاسمة للغاية.
المنافسة بين ترامب وهاريس في بنسلفانيا
شعبة>
© | وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء |