كشف وسائل إعلام عبرية عن فضيحة إسرائيل الأخيرة
بحسب المجموعة العبرية وكالة تسنيم للأنباء
أعلنت القناة 14 التابعة للكيان الصهيوني ضمنا أن عماد أمهز الذي اختطفته قوة كوماندوز بحرية إسرائيلية من منطقة البترون شمال لبنان، قد اختطفته قوات الكوماندوز البحرية الإسرائيلية من منطقة البترون شمال لبنان. لا علاقة له بحزب الله.
نقلت هذه وسائل الإعلام العبرية عن والد أمهز، الذي تحدث إلى قناة الجديد التلفزيونية اللبنانية، وأضاف: لا علاقة لابنه بحزب الله.
وأكد أن ابني بحار وعمل مع عدة شركات شحن عالمية.
كما كتب هذا الإعلام، في إشارة ضمنية إلى ادعاء النظام الصهيوني بأن أمهز عضو في الوحدة البحرية التابعة لحزب الله: “لم يكن هناك صراع أثناء الهجوم” من قبل الكوماندوس، ولم يُظهر الشخص المعني أي مقاومة (علامة على تلقيه تدريبات عسكرية).
كما ذكرت صحيفة يديعوت أحرانوت في في هذا الصدد بعنوان “أين هذه البحرية؟” وأثار أسئلة من والد هذا اللبناني بهذا الخصوص.
وبحسب هذه الوسائط فإن والد أمهز يؤكد أن ابنه كان في البحر أكثر من أي وقت مضى في ذلك الوقت، وليس له علاقة بحزب الله، ولا علاقة له ليس بحزب الله فحسب، بل بالسياسة أيضًا.
قال فاريفي. من قبل ابنه، سبب اختلاف بطاقات SIM لديه هو أنه يجب عليه استخدام بطاقات SIM مختلفة في كل دولة أثناء رحلاته الخارجية، كما يريد الاتصال بزوجته وأطفاله ووالديه.
ويجب القول أنه قبل ذلك قام الصهاينة باختطاف بعض المواطنين اللبنانيين وزعموا في البداية أنهم قيادات وقادة في حزب الله، لكن تبين فيما بعد أن ادعاءهم كان خاطئا.
© | وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء |