الأحمديان: المقاومة تحدد مستقبل المنطقة
وأضاف أمين المجلس الأعلى للأمن القومي: العدو الصهيوني بدأ جدلا دعائيا لاستهداف بضعة أماكن صغيرة في إيران. بينما لم يكن هناك أي جزء من الأراضي المحتلة أردناه ولم نتمكن من استهدافه، رغم أن كل قوات الدفاع الأمريكية والغربية هبت لمساعدتهم.
وأضاف. : حتى الآن، قوة حزب الله ومقاومة العدو الصهيوني محاصرة على الأرض وأجبرهم داعموهم الأميركيون والغربيون على البحث عن طريقة لإنقاذ هذا النظام من أجل منع المزيد من الضربات لهذا النظام. يفعل والآن أصبح من الواضح أن المقاومة هي التي تحدد مستقبل المنطقة.
وفي النهاية أكد الأحمديون على أن دولتي إيران وسوريا ستبقى بالقوة والقوة كما في الماضي
كما كرّم وزير الخارجية السوري ذكرى الراحل حافظ الأسد والإمام الخميني (رض) في إقامة العلاقات. بين البلدين للدور الذي لا يعوض للسيد بشار الأسد والمسؤول وأشار المرشد الأعلى إلى تعزيز هذه العلاقات وتطويرها، وقال: قليلون هم من يستطيعون فهم عمق ومدى العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، ومن يحاول الفصل بين البلدين غير قادر على فهم مدى ومدى هذه العلاقات. عمق هذه العلاقات.
وأضاف: اليوم المقاومة وحزب الله لا يدعمان لبنان فحسب، بل يحميان المنطقة برمتها والدول العربية ضد العدوان الإسرائيلي. النظام ويؤدي إلى فشل المشروع والصهيونية موجودة فقط في هذا المجال.
كما أعرب السيد الصباغ عن تقديره لدعم إيران لسوريا على مختلف المستويات.
© | وقد قام مركز ويبانغاه الإخباري بترجمة هذا الخبر من مصدر وكالة تسنیم للأنباء |