الصراع بين المقاومة الفلسطينية والمحتلين الصهاينة في جهرالديق بغزة
وأصدرت كتائب القسام بيانا أعلنت فيه وقوع اشتباك بالأيدي بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الصهيوني في جهرالديق وسط قطاع غزة. |
وبحسب المجموعة الدولية وكالة تسنيم للأنباء، فإن كتائب القسام، الذراع العسكري للمقاومة الفلسطينية وأعلنت حركة (حماس) أن مقاتلي هذه الحركة اشتبكوا مع 10 جنود إسرائيليين داخل خيمة في منطقة جهرالديق وسط قطاع غزة من مسافة قريبة وتمكنوا من الاستيلاء على سلاح إم 16 والعودة بسلام إلى قاعدتهم.
كما استهدف المقاومون الفلسطينيون مجموعة من قوات الاحتلال الإسرائيلي داخل أحد المباني في منطقة جاهرالديك بصاروخ مضاد للدروع من طراز “TBG”، تمكنوا خلاله من قتل أو إصابة تلك القوات.
>
المقاومة الفلسطينية سحقت تجمعات ومعدات الجيش الصهيوني
سرايا القدس، الفرع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي فلسطين يدمر مراكز عسكرية ومدرعات وجنود العدو في محاور خطوط الصراع بقذائف الهاون.
أ قصف بقذائف الهاون على تجمع للجنود الصهاينة شمال غرب غزةتدمير دبابتين للنظام الصهيوني غرب غزة
أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين: أن جنودنا استهدفوا دبابتين للنظام الصهيوني في محور الشيخ رضوان غرب القدس. مدينة غزة بالصواريخ “الترادامية”، انطلق المسجد الأقصى للتصدي لأعمال وهجمات الصهاينة، تمكنت خلالها المقاومة من التوغل إلى أراضي عام 1948، وكانت هذه العملية عبارة عن مزيج من العمليات البرية والجوية والبحرية والصاروخية وبحسب الصهاينة والمراقبين، فإن العملية غير المسبوقة ضد إسرائيل في تاريخ احتلال الأراضي الفلسطينية كانت في العقود السبعة الماضية، بينما مضى سبعون يوما على عملية اقتحام الأقصى في فلسطين المحتلة، والتي لقد حقق النظام الصهيوني أهدافه المنشودة وهي القضاء على حماس وعودة الأسرى، وهي إسرائيلية، ولم يتحقق أي منها في الحرب وكل يوم تتزايد خسائر هذا النظام في الميدان. 118 شخصا متواجدون في غزة بعد بدء الهجوم البري (عاصفة الأقصى) لم تتعلم درسا ولم تعد قادرة على قيادة الحكومة.
وأضاف: نتنياهو يتحرك في اتجاه الكذب والتحريض والتحريض ينشرون الكراهية، فيما يُقتل جنودنا كل يوم في الحرب المريرة.
ديف>
مصدر | وكالة للأنباء تسنيم |