الجيش اليمني يعلن تصعيد الهجمات دعمًا لغزة وحصار إسرائيل
وفقاً للقسم العربي في وكالة ويبانقاه للأنباء نقلاً عن “وكالة مهر للأنباء” وعن قناة المسيرة اليمنية، صدر بيان من اللواء يحيى سريع، المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، جاء فيه: في ظل التطورات السريعة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، لا سيما في قطاع غزة واستمرار الإبادة المنظمة وشهادة آلاف من أبناء الشعب الفلسطيني الأبي جراء العدوان والحصار المستمر منذ عدة أشهر، وفي ظل صمت مخزٍ من العرب والإسلاميين والمجتمع الدولي، ترى اليمن نفسها أمام مسؤولية دينية وأخلاقية وإنسانية تجاه المظلومين الذين يُقتلون ويُدمرون يومياً وساعةً بفضل القصف الجوي والبرّي والبحري وبالإضافة إلى الجوع والعطش الناتجين عن حصار خانق على غزة. هذا أمر لا يمكن لأي إنسان حر قبوله، فضلاً عن العرب والمسلمين.
وأكدت القوات المسلحة اليمنية: بناءً عليه وبالتوكل على الله تعالى والثقة الكاملة به تقرر تصعيد العمليات العسكرية الداعمة وبدء المرحلة الرابعة من الحصار البحري على العدو.
يذكر البيان أن “هذه المرحلة تشمل استهداف جميع السفن التابعة لأي شركة تتعاون مع موانئ النظام الصهيوني بغض النظر عن جنسية تلك الشركة وأي مكان تصل إليه يد القوات المسلحة اليمنية.”
وحذر البيان القوات المسلحة جميع الشركات من الاستمرار بالتعاون مع موانئ النظام الصهيوني ابتداءً من لحظة صدور هذا البيان؛ وإلا فإن سفنهم ستُستهدف بغض النظر عن وجهتها وأي مكان تقع ضمن نطاق صواريخ وطائراتنا المسيرة.
وأكد البيان: تطالب القوات المسلحة اليمنية جميع الدول بالضغط على النظام الصهيوني لوقف عدوانه ورفع الحصار المفروض على غزة لمنع هذه المرحلة التصعيدية لأن لا إنسان حر بالعالم قادر على تحمل ما يجري حالياً.
وختم البيان قائلاً: ما تقوم به القوات المسلحة هو تعبير واضح عن التزامنا الأخلاقي والإنساني تجاه مظلومية الشعب الفلسطيني وستتوقف كافة عملياتنا العسكرية فور توقّف العدوان وإلغاء الحصار المفروض لغزة.
وفقاً للقسم العربي في وكالة ويبانقاه للأنباء نقلاً عن ”وكالة مهر للأنباء” وعن قناة المسيرة اليمنية، صدر بيان من اللواء يحيى سريع، المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، جاء فيه: في ظل التطورات السريعة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، لا سيما في قطاع غزة واستمرار الإبادة المنظمة وشهادة آلاف من أبناء الشعب الفلسطيني الأبي جراء العدوان والحصار المستمر منذ عدة أشهر، وفي ظل صمت مخزٍ من العرب والإسلاميين والمجتمع الدولي، ترى اليمن نفسها أمام مسؤولية دينية وأخلاقية وإنسانية تجاه المظلومين الذين يُقتلون ويُدمرون يومياً وساعةً بفضل القصف الجوي والبرّي والبحري وبالإضافة إلى الجوع والعطش الناتجين عن حصار خانق على غزة. هذا أمر لا يمكن لأي إنسان حر قبوله، فضلاً عن العرب والمسلمين.
وأكدت القوات المسلحة اليمنية: بناءً عليه وبالتوكل على الله تعالى والثقة الكاملة به تقرر تصعيد العمليات العسكرية الداعمة وبدء المرحلة الرابعة من الحصار البحري على العدو.
يذكر البيان أن “هذه المرحلة تشمل استهداف جميع السفن التابعة لأي شركة تتعاون مع موانئ النظام الصهيوني بغض النظر عن جنسية تلك الشركة وأي مكان تصل إليه يد القوات المسلحة اليمنية.”
وحذر البيان القوات المسلحة جميع الشركات من الاستمرار بالتعاون مع موانئ النظام الصهيوني ابتداءً من لحظة صدور هذا البيان؛ وإلا فإن سفنهم ستُستهدف بغض النظر عن وجهتها وأي مكان تقع ضمن نطاق صواريخ وطائراتنا المسيرة.
وأكد البيان: تطالب القوات المسلحة اليمنية جميع الدول بالضغط على النظام الصهيوني لوقف عدوانه ورفع الحصار المفروض على غزة لمنع هذه المرحلة التصعيدية لأن لا إنسان حر بالعالم قادر على تحمل ما يجري حالياً.
وختم البيان قائلاً: ما تقوم به القوات المسلحة هو تعبير واضح عن التزامنا الأخلاقي والإنساني تجاه مظلومية الشعب الفلسطيني وستتوقف كافة عملياتنا العسكرية فور توقّف العدوان وإلغاء الحصار المفروض لغزة.
مصادر الخبر: © وكالة ويبانقاه للأنباء, وكالة مهر للأنباء,