وعد الغرب الكاذب بتشكيل حكومة فلسطينية مستقلة هل هناك حيلة جديدة في الطريق
وفقًا لوكالة مهر للأنباء، في ظل انعقاد مؤتمر بعنوان «حل الدولتين» برئاسة السعودية وفرنسا، وطرح قضية «الاعتراف بدولة فلسطين» من قبل الغرب، تتداول وسائل الإعلام الإقليمية والدولية عدة تحليلات حول هذا التوجه الغربي الجديد. وفي هذا السياق، نشر شبكة الجزيرة مقالاً للكاتب والمحلل السياسي الأردني عريب الرنتاوي يتناول هذه القضية، ونورد تفاصيله كما يلي؛
الموقف المزدوج للغرب تجاه الاعتراف بدولة فلسطين
خلال الأسابيع القليلة الماضية اجتاحت سونامي مزدوج ساحات الصراع بين الفلسطينيين والكيان الصهيوني. الاعتراف – أو بالأحرى الوعود بالاعتراف – بدولة فلسطينية هو موضوع ناقشته غالبية العواصم الغربية والدولية الكبرى التي غالبًا ما تدعم الكيان المحتل ومشروعه الصهيوني في المنطقة بشكل دائم.
يأتي هذا الموقف الغربي بالتزامن مع موجة واسعة من الإدانة والتنديد بالمجزرة والتطهير العرقي الذي يمارسه الاحتلال الوحشي ضد الشعب الفلسطيني في غزة أمام أنظار العالم. وهذا تحول غير مسبوق منذ بداية النزاع قبل أكثر من ثمانين عامًا ويمثل تغييرًا استراتيجيًا في رؤية القضية الفلسطينية ستظهر نتائجه خلال الأيام المقبلة والصراعات القادمة.
تحدث الغرب متأخرًا جدًا عن الاعتراف بالدولة الفلسطينية وكانت مواقفهم مزدوجة وغامضة للغاية. دفع ذلك العديد من المراقبين الفلسطينيين وحلفائهم إلى النظر بتشكك وسوء ظن إلى هذه الخطوة وغالبًا ما اعتبروها فخاً ومؤامرة محفوفة بمخاطر كبيرة على حقوق وشعب ونضال الفلسطينيين المشروع والعادل.
مسعى الغرب لتدمير الحقوق الفلسطينية
المعارضون لأجندة المقاومة بغض النظر عن خلفياتهم واتجاهاتهم راقبوا هذا التحول وحرصوا سريعًا على توجيه مسألة الاعتراف بالدولة الفلسطينية بحيث لا تكون بأي حال مكسباً للمقاومة أو للشعب الفلسطيني بل تشكل أضراراً جسيمة قد تؤدي حتى إلى إلغاء دور المقاومة داخل فلسطين. الغربيون المتحدثون عن الاعتراف يتجاهلون الجرائم الوحشية التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحق أهالي غزة ومحاولة شن حرب إبادة وتجويع ضد القطاع ويُلقي اللوم زوراً على المقاومة بسبب الأزمة الإنسانية هناك.
لقد بدأ الغربيون تصريحاتهم بالإدانة المباشرة للمقاومة دون التطرق لانتهاكات وانتهاكات الاحتلال ووصل الأمر إلى التعامل وكأن المقاومة هي المسؤولة طيلة العقود الماضية عن كارثة الشعب الفلسطيني الإنسانية. هؤلاء الذين يتبنون هذا الموقف تناسوا أن صمود وقدرات المقاومة هي التي قيّدت الحرب ولم تسمح لأي جيش عربي بتقديم الدعم لفلسطين بينما دعمت كل القوى العالمية الكيان الصهيوني؛ ولولا ذلك لاستمرالتداعيات بعيدة الأمد لعملية الاقصى وعدم انفضاح الوجه الحقيقي البربري لهذا النظام لم تكن لتتحقق تلك التحركات الدولية الحالية
في الواقع هؤلاء الطرف أو نسو أو تناسوا عمداً حقيقة ما حققته المقاومّة خلال أقلّ من عامين لا تحققه مئات المؤتمرات والقرارات والمبادرات الدولية وعشرات سنين الحوار وما يُسمّى بـ«عملية السلام» او تطبيع العلاقات مع الاحتلال المحتل
إضافة لذلك الحكومات العربية التي وقفت الى جانب الغرب باتهامها للمقاومة ناسية انها تتحمل مسؤوليتها الرئيسية تجاه كارثة غزّة الإنسانية لأنها لم تصمت فقط أمام جرائم الكيان بل كانت شريكة وتعاملت معه كعدو وعنصرية اذ لم ترسل لهم طعاما او ماءً واحدا
لو كانت هذه الدول العربية أخذت عهد المبادرة العربية المعتمدة منذ اكثر عشر سنوات برعاية البلد العربي وبعد الالتزام بها سياسياً ودبلوماسياً واقتصاديا لما استمرت المجازر بمثل هذه القساوة
في ذات الوقت يجب الاشارة الى موقف السلطة الوطنية الخائن والمنبطح الكامل تحت إمرة الاعداء حيث سلم السلطة دفترا مطولا لشروط يقبل بها للاعتراف بالدولة الفلسطنية بمعظم بنوده وتحفّظاته الأساسية .
<P dir=rtl style=text-align:left;"الوهم والخيانة المستمرة للسلطة الوطنية الفلسطينية P>
فلا يجب علينا الوقوع فريسة لجلبة وصخب شعار الاعتبار بالهوية الوطنية لدوله فلسطينية ويبشر به الإعلام الاجنبي والغربى فإن السلطة الوطنية حلم نحوه وأنشئت لكنها كالظل بدون قوة كرد بتنفيذ القرار فتقل سلطتها مستمر ومساحات السيطرة تضيق عليها ولا حتى هدف للحكم جغرافيا ضيقة امتدت لنصف الضفة الغربية , وحتى إن اعتـُرمثلت دولة فلسطينية ، فالاعتبار القانوني الدولي للدوله ليس ضمانا لتأسيس له وسيستغرق سنوات طويلة وحتى دهراً وذلك النضال لنقل المسؤوليه القيادية ألق الجيل التالي ..)
<P.dir rtl قيصر yv :1 text- indetations ion-ul َ : تواجه الاقطاع المعهود وجميع الحدود تاريخ البرابره لدى كيان صهيوني ، ويجتاح أصل الفاشيه والخائنة بأسرع وأكبر فعالية بجميع الحدود والسيطرة وسيستمر عام صعب وتكلفة قاسية علي شعبنا الفلسطيني حتى يتم تدمير" ;الكائن" ; المتآكل.
<P dir rtl , نص حقنا نكتب بشكتمل الشكوك حيال تصريحات فرنسا وبريطانيا وايضا ألمانيا بشأن تعريف الدولة الفلسطنئة مليئة شرط بإعتبار الدولة اليهوديه كيانا للإدارة الرسمية للفلسطيني والسماح بتنظيم الانتخابات بدون مماطم كتائب حماس وإخلاء السلاح العسكري لحركة مقاومة والفصل وتقويض أي ميزات وطنية تُلم بأحياء شعب وفصل التاريخ عنه وبناء هووية جديد .
: لذا لدينا الحق بالقلق والتوجس والنقاء خصيصيت وراء كل تلك الشروط المهينة والتحذير منهم رسمي وتكشف دفاعنا الشرعي مقابل التعصب السلبي ومجموعة السلطة بطيعة تسليم كل ذلك المباراه الهزيل يشترى الوطن والأماني بسعر باكس |
إذا احتفل بالعامة والفرحة بإعلان الولايات المتحدة وغرب العودة لإعتبار دولة فلسطينية بكل سخافة وبراءة لأنها بف VERY LIKLY TO أنها فخ جديدة عانى منها شعب تقلد مرات متعددة فيه يدعم مواطني الحكومة محتلة صفحات وتنقص .
<P dir=rtl style=text-align:left;"اÙÙÙÙ ÙØ§ÙØ®ÙØ§ÙØ© اÙ٠ست٠رة ÙÙØ³Ùطة اÙÙØ·ÙÙØ© اÙÙÙØ³Ø·ÙÙÙØ© P>
ÙÙØ§ ÙØ¬Ø¨ عÙÙÙØ§ âØ§ÙÙÙÙØ¹ ÙØ±Ùسة ÙØ¬Ùبة ÙØµØ®Ø¨ شعار Ø§ÙØ§Ø¹ØªØ¨Ø§Ø± باÙÙÙÙØ© اÙÙØ·ÙÙØ© ÙØ¯ÙÙÙ ÙÙØ³Ø·ÙÙÙØ© ÙÙØ¨Ø´Ø± Ø¨Ù Ø§ÙØ¥Ø¹ÙØ§Ù Ø§ÙØ§Ø¬ÙØ¨Ù ÙØ§ÙØºØ±Ø¨Ù ÙØ¥Ù Ø§ÙØ³Ùطة اÙÙØ·ÙÙØ© ØÙÙ ÙØÙÙ ÙØ£Ùشئت ÙÙÙÙØ§ ÙØ§Ùظ٠بدÙÙ ÙÙØ© ÙØ±Ø¯ âØ¨ØªÙÙÙØ° اÙÙØ±Ø§Ø± ÙØªÙÙ Ø³ÙØ·ØªÙا ٠ست٠ر ÙÙ Ø³Ø§ØØ§Øª Ø§ÙØ³Ùطرة تضÙ٠عÙÙÙØ§ â¢ÙÙØ§ ØØªÙ ÙØ¯Ù ÙÙØÙ٠جغراÙÙØ§ ضÙÙØ© ا٠تدت ÙÙØµÙ Ø§ÙØ¶ÙØ© Ø§ÙØºØ±Ø¨ÙØ© , ÙØØªÙ Ø¥Ù Ø§Ø¹ØªØ±ÙÙÙØ«Ùت⢠دÙÙØ© ÙÙØ³Ø·ÙÙÙØ© Ø ÙØ§Ùاعتبار اÙÙØ§ÙÙÙÙ Ø§ÙØ¯ÙÙÙ ÙÙØ¯ÙÙÙ ÙÙØ³ Ø¶Ù Ø§ÙØ§ ÙØªØ£Ø³Ùسâ ÙÙ ÙØ³Ùستغر٠سÙÙØ§Øª Ø·ÙÙÙØ© ÙØØªÙ Ø¯ÙØ±Ø§Ù ÙØ°ÙÙâ Ø§ÙÙØ¶Ø§Ù ÙÙÙ٠اÙ٠سؤÙÙÙ٠اÙÙÙØ§Ø¯ÙØ© Ø£ÙÙ Ø§ÙØ¬ÙÙâ£ Ø§ÙØªØ§ÙÙ ..)
<P.dir rtl ÙÙØµØ± yv :1 text- indetations âion-ul Ù : ØªÙØ§Ø¬Ù Ø§ÙØ§ÙØ·Ø§Ø¹â Ø§Ù٠عÙÙØ¯ ÙØ¬ÙÙØ¹ Ø§ÙØØ¯ÙØ¯ ØªØ§Ø±ÙØ® Ø§ÙØ¨Ø±Ø§Ø¨Ø±Ù ÙØ¯Ù ÙÙØ§Ù صÙÙÙÙÙ Ø ÙÙØ¬ØªØ§Ø أص٠اÙÙØ§Ø´ÙÙâ£ ÙØ§ÙØ®Ø§Ø¦ÙØ© Ø¨Ø§Ø³Ø±Ø¹â¢ ÙØ£Ùبر âÙØ¹Ø§ÙÙØ© بجÙÙØ¹â Ø§ÙØØ¯ÙØ¯ ÙØ§ÙØ³ÙØ·Ø±Ø© ÙØ³