أي أسرى فلسطينيين يرفض النظام الصهيوني الإفراج عنهم أسماء
الكيان الصهیوني يعطل تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار المؤلف من 20 مادة والذي طرحه ترامب ويرفض تحرير بعض أبرز قادة حماس والشخصيات الفلسطينية المؤثرة.
وفقاً لوكالة مهر للأنباء، أشارت شبكة سكاي نيوز الإخبارية إلى أبرز الأسرى الفلسطينيين الذين عارض الكيان الصهيوني الإفراج عنهم. كان من المقرر أن يفرج الكيان الصهيوني عن 250 أسيراً فلسطينياً، بينهم من يحملون عدة أحكام بالسجن مدى الحياة، بالإضافة إلى 1700 شخص آخر اعتقلوا منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر 2023. في المقابل، أفادت مصادر إعلامية أن جهاز الاستخبارات “شاباك” معارض لتحرير عشرات الأسرى الفلسطينيين البارزين.
أبرز الأسرى الفلسطينيين الذين تم حذفهم من قائمة التبادل
بناءً على المعلومات المتاحة، استثنى الكيان الصهيوني أسماء عدد من السجناء البارزين الذين طالبت حماس بالإفراج عنهم ضمن إطار هذا الاتفاق. وهم:
مروان برغوثي
مروان برغوثي، القائد البارز لحركة فتح، اعتقل عام 2002 وحكم عليه بخمس مؤبدات.
أحمد سعدات
الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الذي حكمت عليه المحكمة العسكرية للكيان الصهيوني بالسجن لمدة 30 عاماً.
حسن سلامة
رمز العمليات المقاومة ضد الاحتلال الصهيوني. متهم بالعضوية في كتائب عز الدين القسام وقيادة عمليات انتقامية لاغتيال يحيى عياش قائد كتائب القسام التي أسفرت عن مقتل عشرات الصهاينة. حكم عليه بـ48 مؤبداً و30 سنة سجن بمجموع يعادل 1175 عاماً.
عباس السيد
القائد السياسي والعسكري لحماس في محافظة طولكرم. اعتقل عام 2002 وصدر بحقه حكم بـ35 مؤبداً ومائة عام سجناً. وقد رفض الكيان سابقاً إطلاق سراحه ضمن اتفاقيات تبادل الأسرى بما فيها اتفاق “وفاء الأحرار” لعام 2011.
إبراهيم حامد strong> p>
اعتُقل في رام الله مايو 2006 وهو أحد كبار قادة كتائب عز الدين القسام خلال الانتفاضة الثانية وأُدين بالتخطيط لهجمات ضد الاحتلال منها تفجير مقهى مومنت بالقدس الذي قتل فيه أحد عشر صهيونياً وتفجير مقهى الجامعة العبرية الذي أسفر عن تسعة قتلى.
حكيم عواد
اعتقل عام2011 وحكم عليه بخمس أحكام إعدام مدى الحياة.
محمود عطالله
من نابلس؛ اعتُقل عام2003 وحُكم عليه بالسجن مدى الحياة مرة واحدة وخمسة عشر عاماً إضافيين.<
/
دكتور حسام أبو صفية </
كان مدير مستشفى كمال عدوان شمال غزة . اعتُقِل ديسمبر2024 إثر اقتحام قوات صهیونیة للمستشفى الواقع حينها آخر مركز طبي عامل بالمنطقة . صورته وهو يقف بدون أي معدات أو أسلحة أمام دبابات الاحتلال لمنع هجماتها على المستشفى أصبحت رمزًا للمقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال .
>