تولى رئيس جمهورية أيرلندا الجديد منصبه مؤيد لفلسطين ومعارض لحلف الناتو

وفقًا للنسخة العربية لوكالة ويبانقاه للأنباء نقلاً عن وكالة مهر للأنباء، ونقلاً عن صحيفة الغارديان، أدى «كاثرين كانلي» اليمين الدستورية كرئيس عاشر لإيرلندا بعد استقلالها عن بريطانيا وبدأ مهامه رسميًا.
كانلي اليسارية من أبرز منتقدي الكيان الصهیوني والاتحاد الأوروبي ومنظمة حلف شمال الأطلسي (ناتو)، وتُعد من المدافعين البارزين عن القضية الفلسطينية.
فازت كاثرين كانلي في الانتخابات الرئاسية الأخيرة للجمهورية الإيرلندية بفوز كبير بحصولها على 63% من الأصوات، متفوقة على منافستها الرئيسية «هادير هامفريز» التي نالت 29.5%، والتي تنتمي إلى حزب الوسط اليميني.
وخلال مراسم أداء اليمين الرئاسي، قالت كانلي: يجب أن نسعى لإيقاف الحروب التي تستمر عبر الإبادة الجماعية. لقد منحنا تاريخ الاستعمار والمعاناة والمقاومة وفترات المجاعة قدرة عميقة على فهم اللجوء والجوع والحروب بشكل دقيق.
