قادة أنصار الله اليمن يتضامنون مع حزب الله

زعيم أنصار الله في اليمن يؤكد دعمه الكامل لحزب الله ضد النظام الصهیوني في رسالة تعزية إلى الأمين العام لحزب الله لبنان بمناسبة استشهاد هيثم الطباطبائي
وفقًا لقسم العربية في وكالة ويبانقاه للأنباء نقلاً عن “وكالة مهر للأنباء” و”المسيرة”، أعرب عبد الملك الحوثي، زعيم أنصار الله في اليمن، في رسالة تعزية لشيخ نعيم قاسم الأمين العام لحزب الله لبنان بمناسبة استشهاد هيثم الطباطبائي القائد الجهادي البارز في حزب الله ورفاقه، عن أحر التعازي إلى عائلات الشهداء وهنأهم بحصولهم على مقام الشهادة المكرم بعد مسيرة جهادية مليئة بالتضحية والقتال. وأضاف أن حياة الشهيد الطباطبائي رضي الله عنه كانت جهادية مليئة بالخير والبركة والأعمال الصالحة والتفاني.
وقال زعيم أنصار الله: «لقد وفقه الله لتحقيق إنجازات مهمة وكان له دور كبير في نضاله الواسع لدعم الحق والمظلوم».
وشدد في رسالته على أن الشهيد الطباطبائي سيخلد بفضل مشاركاته وتضحياته العظيمة في ميدان الجهاد، وأن جزاءه النهائي هو الشهادة لله والحياة الأبدية بين الشهداء.
وأشار إلى أن العدو الإسرائيلي بارتكابه جريمة استهداف الشهيد ورفاقه وبشنّه هجماته على لبنان وغزة يثبت لكل الشعوب والدول الإقليمية بأن عدوانيته متجذرة من طبيعته السلوكية الإجرامية.
وأكد أن العدو الإسرائيلي لن يلتزم بأي التزام أو اتفاق خاصة أنه يحظى بدعم وحماية الولايات المتحدة الأمريكية.
وأضاف زعيم أنصار الله: «يتلقى عدوان العدو ردود فعل سلبية من الدول، وبعضها لا تكتفي بهذه المواقف السلبية بل تقبل بإملاءات العدو الخاصة بنزع سلاح الشعوب المستهدفة من أسلحتها وعوامل قوتها». وأوضح: «نحن نثق تمامًا بثبات وصلابة حزب الله وبإيمانهم وموقفهم الجهادي الأصيل وسجل نجاحاتهم المثبتة وقدرتهم على تخطي الصعوبات».
وأشار إلى الدور البارز لحزب الله في جبهات محور المقاومة والجهاد الذي ينبع من مشاركاته الكبيرة وتضحياته ودوره الفاعل على الأرض. وأعلن تضامنه الكامل مع حزب الله لبنان وتقف معاه مواجهة لغلظة إسرائيل صهیونیستیة التي تستهدف أمتنا.
وأشار زعيم أنصارالله إلى ثقته بتحقيق وعد الله بزوال الكيان الصهیوني المؤقت وحتميته رغم جرائم ووحشية هذا النظام. وقال إن كل يوم يتضح أكثر فشل جميع الخيارات التي تهدف لإخضاع الأمة الإسلامية أمام العدو الإسرائيلي لجميع أنحاء الأمة.
وختم بالتأكيد على الخيار الصحيح والمنصف والواقعي وهو التحرك اليقظ والمسؤول لمواجهة العدو وتصدي كافة المكائد ورفع راية الجهاد.
وقال زعيم أنصار الله: «لقد وفقه الله لتحقيق إنجازات مهمة وكان له دور كبير في نضاله الواسع لدعم الحق والمظلوم».
وشدد في رسالته على أن الشهيد الطباطبائي سيخلد بفضل مشاركاته وتضحياته العظيمة في ميدان الجهاد، وأن جزاءه النهائي هو الشهادة لله والحياة الأبدية بين الشهداء.
وأشار إلى أن العدو الإسرائيلي بارتكابه جريمة استهداف الشهيد ورفاقه وبشنّه هجماته على لبنان وغزة يثبت لكل الشعوب والدول الإقليمية بأن عدوانيته متجذرة من طبيعته السلوكية الإجرامية.
وأكد أن العدو الإسرائيلي لن يلتزم بأي التزام أو اتفاق خاصة أنه يحظى بدعم وحماية الولايات المتحدة الأمريكية.
وأضاف زعيم أنصار الله: «يتلقى عدوان العدو ردود فعل سلبية من الدول، وبعضها لا تكتفي بهذه المواقف السلبية بل تقبل بإملاءات العدو الخاصة بنزع سلاح الشعوب المستهدفة من أسلحتها وعوامل قوتها». وأوضح: «نحن نثق تمامًا بثبات وصلابة حزب الله وبإيمانهم وموقفهم الجهادي الأصيل وسجل نجاحاتهم المثبتة وقدرتهم على تخطي الصعوبات».
وأشار إلى الدور البارز لحزب الله في جبهات محور المقاومة والجهاد الذي ينبع من مشاركاته الكبيرة وتضحياته ودوره الفاعل على الأرض.وأعلن تضامنه الكامل مع حزب الله لبنان وتقف معاه مواجهة لغلظة إسرائيل الصهيونية التي تستهدف أمتنا.
وأشار زعيم أنصار الله إلى ثقته بتحقيق وعد الله بزوال الكيان الصهيوني المؤقت وحتميته رغم جرائم ووحشية هذا النظام. وقال إن كل يوم يتضح أكثر فشل جميع الخيارات التي تهدف لإخضاع الأمة الإسلامية أمام العدو الإسرائيلي لجميع أنحاء الأمة.
وختم بالتأكيد على الخيار الصحيح والمنصف والواقعي وهو التحرك اليقظ والمسؤول لمواجهة العدو وتصدي كافة المكائد ورفع راية الجهاد.
مصادر الخبر: © وكالة ويبانقاه للأنباء,وكالة مهر للأنباء,
